Close Menu
    رائج الآن

    تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:48 ص

    لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:24 ص

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تشاهدها الليلة.. شهب الأسديات تزين سماء العالم العربي
    • لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي
    • الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟
    • أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية
    • قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام
    • «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول
    • زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها
    • تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “منطقة الراحة”.. لماذا يفضّل البعض البقاء فيها؟ وكيف تؤثر على الثقة بالنفس؟
    منوعات

    “منطقة الراحة”.. لماذا يفضّل البعض البقاء فيها؟ وكيف تؤثر على الثقة بالنفس؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 3:53 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عمّان- تبدو حياة الإنسان آمنة ومريحة في دفء “منطقة الراحة”، وفي أحيان كثيرة يصعب علينا الاعتراف بأن إيجاد الدافع للمغادرة أمر صعب، لكن كلما بقينا عالقين في “منطقة الراحة”، أهدرنا مزيدا من الفرص للانغماس الكامل في التجربة الإنسانية.

    لذلك، ينصح الخبراء بتعلّم كيفية الخروج من منطقة “الراحة الخاصة”، الأمر الذي يتطلب قوة إرادة وتغييرا في العقلية.

    ما تحديات “منطقة الراحة”؟

    يعرّف اختصاصي الطب النفسي الدكتور أسامة كنعان “منطقة الراحة” بأنها “منطقة وهمية، تستخدم مجازا للدلالة على حالة نفسية يعيشها الفرد، بحيث يشعر بالسعادة وبراحة كبيرة وطمأنينة غامرة ورضى عن نفسه، وحالته، ومعلوماته، ومهاراته وحتى عن الأشخاص الذين يتعامل معهم والمكان الذي يوجد فيه، حيث إنها جميعها ثابتة، ولا يوجد فيها أي جديد أو متغير”.

    ومن شأن الركون إلى منطقة الراحة سلب التحدي من حياة الفرد، “وكما نعلم جميعا، فإن التحديات التي نواجهها في حياتنا هي التي تصقل لدينا المهارات المعرفية والحياتية، وبالتالي تحقق لنا النجاح والسعادة، أي أن المعادلة باتت بسيطة وواضحة: تحديات أقل، مهارات أقل. وفي المقابل، تحديات أكثر، مهارات أكثر وأقوى”.

    وبما أن التطوّر من سمات الإنسان الناجح، “فمن المفترض ألا يقبل (الشخص) بحالة الركود هذه التي تُعطي انطباعا خدّاعا بالرضى، وإنما سيغدو في حياته باحثا عن تحديات جديدة، وتتحول حياته إلى سباق مع الزمن كي يُثري معلوماته ويزيد من مهارته”، وفق كنعان.

    لماذا تصعب مغادرة “منطقة الراحة”؟

    ويوضح كنعان -للجزيرة نت- أن صعوبة مغادرة منطقة الراحة قد تكون ناتجة عن مجموعة من العوامل النفسية والعقلية التي تؤثر على الإنسان.

    وإليك بعض الأسباب التي قد تحول دون مغادرة البعض مناطق الراحة:

    كيف تخرج من منطقة الراحة؟

    ويقترح كنعان عدة وسائل للخروج من منطقة الراحة، ومنها:

    ماذا يحدث عندما تظل حبيس منطقة الراحة؟

    من جانبها، تقول مدربة المهارات الحياتية جين سلايطة إن العيش في منطقة الراحة “يبعدك عن تحدي نفسك وخلق نسخ إبداعية من ذاتك، وبالتالي يتقوقع الإنسان على نفسه وتصبح حياته مملة متكررة يسودها الكسل”.

    وتوضح سلايطة -للجزيرة نت- أن “هناك مخاوف عديدة للخروج من منطقة الراحة، مثل الخوف من المجازفة كتغيير العمل، وما يشعر به الشخص من عدم قدرته على التعلم، وشعوره أنه لا يمتلك مهارات كافية تؤهله للقيام بالعمل الجديد، هذه كلها أفكار مخيفة يستطيع الإنسان التخلي عنها”.

    وتضيف “أنها عبارة عن فكرة كوّنها الشخص عن نفسه وبنى صورة ذاتية بأنه لا يستطيع التغيير. هذه الصورة وهمية وغير حقيقية، لكنها تتحكم في تصرفات الإنسان وأفكاره ومشاعره وخياراته”.

    وترى سلايطة أن معظم المخاوف فكرية من داخل الإنسان، “وإذا لم يعِها ويدرك أنه يستطيع تغييرها ويبني الصورة التي يريدها، تستمر الصورة القديمة، ويظل الشخص في منطقة الراحة من دون إنجازات، ويستصعب الخروج منها”.

    وتختم بالتشديد على ضرورة “اهتمام الإنسان بتطوير نفسه والتغلب على مخاوفه. هذه مسألة قرار وإرادة تعود للشخص نفسه إذا قرر التغير والتعلم والتطور، إذ توجد دورات عديدة لتطوير الذات وبناء صورة ذاتية مشرقة شجاعة قوية قيادية، وهناك مدربون مؤهلون يستطيعون تقديم المساعدة اللازمة”.

    3- صعوبة مغادرة منطقة الراحة قد تكون ناتجة عن مجموعة من العوامل النفسية والعقلية-(بيكسلز)

    ماذا يحدث عند مغادرة منطقة الراحة؟

    يستعرض موقع “بيتر آب” عددا من مزايا مغادرة منطقة الراحة، أبرزها:

    • زيادة المرونة: كلما خرجت من “فقاعة الراحة”، زاد مستوى المرونة لديك، فاتخاذ قرارات قد تبدو غير مريحة يزيد من قوتك ويساعدك في التغلب على العقبات التي تواجهها في حياتك الشخصية والمهنية.
    • تحدي الذات: لن تدرك حقيقة قدراتك إذا أصررت على التقوقع في منطقة الراحة. لكن بمجرد التغلب على خوفك، ستبدأ في اكتشاف إمكاناتك الحقيقة. ابدأ بتحدي نفسك، وابحث عن فرص للتعلم!
    • تعزيز الثقة بالنفس: ترتبط الثقة بالنفس بعلاقة طردية مع مناطق الراحة، فكلما صغرت مناطق الراحة، قلت ثقتك بنفسك وقدراتك. وكلما واجهت مخاوفك وتحديتها أكثر، زادت ثقتك بنفسك.
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة

    «الجبير»: الشباب السعودي مستقبل المملكة وفرصهم للإبداع بلا حدود

    محلل اقتصادي: المملكة تعزز محتواها المحلي وتمتلك قوة شرائية ضخمة

    ما وظيفة حساس عادم السيارة ومتى يجب استبداله؟

    لماذا يُعدّ برنامج الأمين ERP الخيار الأمثل لإدارة أعمالك؟

    استعد لعطلتك القادمة: الوجهات والأنشطة التي تضمن تجربة استثنائية

    أمانة المنطقة الشرقية: إغلاق جزئي لطريق الجبيل الظهران يوم غد الجمعة

    العلاج بالقراءة.. كيف يمكن للكتب أن تشفي القلوب المتعبة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لبنان: بدأنا مسار إصلاحات حقيقية ومنفتحون على محيطنا العربي

    الجمعة 21 نوفمبر 6:24 ص

    الملح الخفي.. كيف نتناول الصوديوم دون أن نشعر؟

    الجمعة 21 نوفمبر 6:20 ص

    أنتوني هوبكنز.. السير يروى سيرته السينمائية

    الجمعة 21 نوفمبر 6:19 ص

    قرعة ملحقَي مونديال 2026.. الموعد والمكان والنظام

    الجمعة 21 نوفمبر 6:05 ص

    «الدفاع»: فتح باب التطوع للجندي المهني.. و10 شروط للقبول

    الجمعة 21 نوفمبر 5:45 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    زيتون فلسطين.. دليل مرئي للأشجار وزيتها وسكانها

    الجمعة 21 نوفمبر 5:13 ص

    تقرير أممي: 198 مليون عربي يعانون الجوع الحاد أو المتوسط

    الجمعة 21 نوفمبر 4:32 ص

    «المرور»: ضبط 2304 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة

    الجمعة 21 نوفمبر 3:54 ص

    الاتحاد الاوروبي يرفض تجاوز كييف: إشراكنا ضروري لإنجاح أي خطة سلام

    الجمعة 21 نوفمبر 2:58 ص

    «الطيران المدني» وهيئة الاتصالات توقعان مذكرة تفاهم لتنظيم إدارة الطيف الترددي

    الجمعة 21 نوفمبر 1:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟