Close Menu
    رائج الآن

    العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار

    الخميس 04 ديسمبر 10:18 م

    قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين

    الخميس 04 ديسمبر 10:08 م

    “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:58 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • العفو الدولية: عدالة المناخ تبدأ بمحاسبة إرث الاستعمار
    • قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين
    • “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات
    • نجم “فايكنغز” يستكشف حائل.. حفاوة سعودية تستقطب ترافيس فيميل
    • "الطيران المدني" تمنح الترخيص الاقتصادي لخطوط أزميوث لبدء رحلات بين روسيا والمملكة
    • “نتنفس هواءكم” جماعة إيرانية تخترق سيارة عالم نووي إسرائيلي وتثير المنصات
    • سفير الإمارات: العلاقات مع الكويت تمضي نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة المتنامية
    • ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نيويورك تايمز: قلق طويل الأمد وراء المكاسب التكتيكية ضد إيران
    سياسة

    نيويورك تايمز: قلق طويل الأمد وراء المكاسب التكتيكية ضد إيران

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 أكتوبر 8:40 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” إن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين يزعمون تحقيق نجاح كبير بعد الضربة الإسرائيلية الأخيرة لإيران، ولكن وراء الرضا عن المكاسب التكتيكية يكمن قلق أطول أجلا، لأن كثيرين يخشون أن يستنتج القادة الإيرانيون أنه لم يبق لديهم سوى وسيلة دفاع واحدة، وهي المبادرة للحصول على سلاح نووي.

    وذكرت الصحيفة بأن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية عندما انطلقت لمهاجمة إيران اتجهت نحو مجموعتين رئيسيتين من الأهداف، هما: الدفاعات الجوية التي تحمي طهران، وخلاطات الوقود العملاقة التي تصنع الوقود لأسطول الصواريخ الإيراني.

    وكان العنصر المفاجئ بالنسبة للإيرانيين -حسب الصحيفة- هو مجموعة من الضربات التي أدت إلى تدمير الدفاعات الجوية التي تحمي العديد من مصافي النفط والبتروكيماويات الحيوية، وحوالي 12 خلاطة وقود، لا تستطيع إيران بدونها إنتاج المزيد من نوع الصواريخ الباليستية التي أطلقتها على إسرائيل في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، وقد يستغرق الأمر أكثر من عام لاستبدالها من الموردين الصينيين وغيرهم.

    بيد أن شعور الإيرانيين بأنه لم يبق لهم سوى الحصول على سلاح نووي هو ما كان الإستراتيجيون الأميركيون يقاومونه يائسين منذ ربع قرن، باستخدام التخريب والهجمات الإلكترونية والدبلوماسية، لمنع طهران من عبور العتبة لتصبح قوة مسلحة نوويا بالكامل.

    الخيار النووي

    وبدا الرئيس الأميركي جو بايدن -الذي حذر إسرائيل علنا قبل 3 أسابيع من ضرب المواقع النووية والطاقة الإيرانية خوفا من تصاعد الصراع إلى حرب إقليمية- راضيا للمرة الأولى عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي استمع إليه، وقال “يبدو أنهم لم يضربوا شيئا سوى أهداف عسكرية”.

    وكان المرشد الإيراني علي خامنئي يجتمع مع كبار قادة الحرس الثوري الإسلامي لتحديد خطواته التالية، وقد اتخذ نبرة مدروسة في تصريحاته الأولى بشأن الهجمات، قائلا إنه لا ينبغي “تضخيمها ولا التقليل من شأنها”، إلا أنه لم يكن هناك دليل يذكر على اتخاذ أي قرار بشأن الرد.

    وذكرت دانا سترول، المسؤولة السابقة عن سياسة الشرق الأوسط في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، وهي الآن زميلة بارزة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، أن إيران إذا اختارت التصعيد سوف تكون منشآتها العسكرية والقيادية والنووية الحيوية أكثر عرضة للخطر، موضحة أن “الطاولة مهيأة لخفض التصعيد إذا اختارت إيران القيام بذلك، وإلا فإن الرد الإسرائيلي القادم سوف يكون أكثر تدميرا”.

    وأشارت الصحيفة إلى أن إيران لديها خيار آخر، إذ يمكن لقادتها علنا أو سرا رفع الحظر الظاهري الذي فرضه المرشد الأعلى على بناء سلاح نووي، خاصة أنها لم تكن قط أقرب إلى العتبة النووية منها الآن، فهي تمتلك مخزونات أكبر من اليورانيوم الذي يقترب من درجة القنبلة.

    لديها ما يمكنها من الإنتاج

    وتمتلك إيران الآن -حسب تقارير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية– ما يكفي من اليورانيوم متوسط التخصيب لإنتاج 3 أو 4 أسلحة، وذلك بفضل طفرة الإنتاج التي بدأت بعد وقت قصير من انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018.

    ومع ذلك ترى الصحيفة أن الأمر قد يستغرق وقتا أطول كثيرا، ربما أكثر من 18 شهرا لتحويل هذا الوقود إلى رأس حربي، على افتراض أن إيران لن تحصل على مساعدة من قوة نووية راسخة مثل روسيا، أكبر عملائها للطائرات المسيرة، أو كوريا الشمالية التي عملت معها عن كثب على تكنولوجيا الصواريخ الباليستية.

    ويقول مسؤولون أميركيون إنهم حتى الآن لا يرون أي دليل على قرار سياسي من جانب الإيرانيين بالتسابق للحصول على سلاح نووي، ولكن الدول تبني الأسلحة النووية عندما تشعر بالضعف، كما قال أحد كبار المسؤولين الأميركيين، وهذا هو بالضبط الشعور الوطني لدى إيران اليوم.

    انتقادات من اليمين واليسار

    وفي الأيام التي أعقبت الضربة التي شنتها إيران في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، والتي جاءت بعد مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في غارة جوية في لبنان، كان بايدن صريحا في تحذير إسرائيل، مؤكدا ضرورة إبقاء مواقع الطاقة والمواقع النووية خارج قائمة الانتقام.

    وفي النهاية، لم يحلق الإسرائيليون فوق الأردن، بل مروا بشكل رئيسي عبر سوريا، وبدرجة أقل عبر المجال الجوي العراقي، الذي أطلقوا منه صواريخهم على إيران، وفقا لبيان صادر عن القوات المسلحة الإيرانية، ولم يذكر المسؤولون الأميركيون نوع الترتيبات التي تم التوصل إليها مع الحكومة العراقية، وأحالوا جميع الأسئلة إلى الإسرائيليين.

    وفي اليوم الموالي للضربة، أعرب أعضاء اليمين في ائتلاف نتنياهو عن أسفهم، لأن الضربات لم تذهب إلى حد كاف، وقال وزير الأمن القومي المتشدد إيتمار بن غفير، الذي حث نتنياهو على الذهاب مباشرة إلى موقع الإنتاج النووي الإيراني، إن هجوم يوم السبت يجب اعتباره “ضربة افتتاحية”.

    وقد انضم إلى بن غفير في الانتقاد، يائير لبيد زعيم المعارضة البرلمانية، وجادل بأن نتنياهو ارتكب خطأ في الاستجابة لتحذيرات بايدن، وقال إن “القرار بعدم استهداف الأهداف الإستراتيجية والاقتصادية في إيران خطأ”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بعد عمليتي الدعس والطعن.. هل تحفز عقوبات الاحتلال المقاومة بالضفة؟

    وزير الدفاع النيجيري يستقيل لأسباب صحية

    الصندوق المركزي الإسرائيلي بنيويورك الممول الأكثر سخاء للاستيطان

    غارديان: الخوف يشل مكتب التحقيقات الفدرالي تحت قيادة كاش باتيل

    آي بيبر: هجوم ترامب على فنزويلا قد يشعل فتيل حرب أهلية

    ناقلة نفط مرتبطة بروسيا تتعرض لانفجارات خارجية قبالة سواحل السنغال

    تعرف على رجل بوتين القوي الذي يهمس في أذن ترامب

    مقال: التعليم في القدس الواقع والتحديات

    كيف تتأثر باكستان بقرار أفغانستان قطع التجارة معها؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    قمة إسبانية-مغربية في مدريد: توترات الصحراء الغربية تتصدر النقاش.. وتوقيع 14 اتفاقية بين البلدين

    الخميس 04 ديسمبر 10:08 م

    “كيلو الدجاج بجنيه!”.. فيديو يربك المصريين ويشعل المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:58 م

    نجم “فايكنغز” يستكشف حائل.. حفاوة سعودية تستقطب ترافيس فيميل

    الخميس 04 ديسمبر 9:45 م

    "الطيران المدني" تمنح الترخيص الاقتصادي لخطوط أزميوث لبدء رحلات بين روسيا والمملكة

    الخميس 04 ديسمبر 9:44 م

    “نتنفس هواءكم” جماعة إيرانية تخترق سيارة عالم نووي إسرائيلي وتثير المنصات

    الخميس 04 ديسمبر 9:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    سفير الإمارات: العلاقات مع الكويت تمضي نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة المتنامية

    الخميس 04 ديسمبر 9:16 م

    ‫قضم الأظافر لدى الأطفال.. أسباب وحلول

    الخميس 04 ديسمبر 9:15 م

    ريال مدريد ضد أتلتيك بلباو في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الخميس 04 ديسمبر 9:11 م

    ناقد رياضي: هذه المنتخبات فاجأت الجميع في كأس العرب

    الخميس 04 ديسمبر 6:22 م

    وكالة الفضاء الأوروبية تنشر صورا جديدة لـ”عين الصحراء” الموريتانية

    الخميس 04 ديسمبر 6:07 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟