Close Menu
    رائج الآن

    «كونا الصغير» تُشارك الأطفال شغف القراءة في معرض الكويت الدولي للكتاب

    السبت 22 نوفمبر 4:26 ص

    كينشاسا وبرازافيل تُحييان مشروع الجسر الرابط بين العاصمتين

    السبت 22 نوفمبر 3:52 ص

    كتالوغ العلاقات السامة في “ورد وشوكولاتة”.. عندما يتحول الحب إلى ساحة صراع

    السبت 22 نوفمبر 3:51 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «كونا الصغير» تُشارك الأطفال شغف القراءة في معرض الكويت الدولي للكتاب
    • كينشاسا وبرازافيل تُحييان مشروع الجسر الرابط بين العاصمتين
    • كتالوغ العلاقات السامة في “ورد وشوكولاتة”.. عندما يتحول الحب إلى ساحة صراع
    •  مستشار في الموارد البشرية: 8 ساعات عمل فترة طويلة على الموظفين بشكل عام
    • لاعبو منتخب تركيا يتعرضون للسرقة في إسبانيا
    • كيف تختار الأرفف المناسبة؟ دليل عملي يلائم ذوق المنزل المعاصر
    • ‫كيفية العناية السليمة بالندبات
    • مقتل مهندس كيمياء نووية مصري وجدل المنصات.. ما رأي العلماء؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » نيويورك تايمز: قلق طويل الأمد وراء المكاسب التكتيكية ضد إيران
    سياسة

    نيويورك تايمز: قلق طويل الأمد وراء المكاسب التكتيكية ضد إيران

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 أكتوبر 8:40 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “نيويورك تايمز” إن المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين يزعمون تحقيق نجاح كبير بعد الضربة الإسرائيلية الأخيرة لإيران، ولكن وراء الرضا عن المكاسب التكتيكية يكمن قلق أطول أجلا، لأن كثيرين يخشون أن يستنتج القادة الإيرانيون أنه لم يبق لديهم سوى وسيلة دفاع واحدة، وهي المبادرة للحصول على سلاح نووي.

    وذكرت الصحيفة بأن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية عندما انطلقت لمهاجمة إيران اتجهت نحو مجموعتين رئيسيتين من الأهداف، هما: الدفاعات الجوية التي تحمي طهران، وخلاطات الوقود العملاقة التي تصنع الوقود لأسطول الصواريخ الإيراني.

    وكان العنصر المفاجئ بالنسبة للإيرانيين -حسب الصحيفة- هو مجموعة من الضربات التي أدت إلى تدمير الدفاعات الجوية التي تحمي العديد من مصافي النفط والبتروكيماويات الحيوية، وحوالي 12 خلاطة وقود، لا تستطيع إيران بدونها إنتاج المزيد من نوع الصواريخ الباليستية التي أطلقتها على إسرائيل في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، وقد يستغرق الأمر أكثر من عام لاستبدالها من الموردين الصينيين وغيرهم.

    بيد أن شعور الإيرانيين بأنه لم يبق لهم سوى الحصول على سلاح نووي هو ما كان الإستراتيجيون الأميركيون يقاومونه يائسين منذ ربع قرن، باستخدام التخريب والهجمات الإلكترونية والدبلوماسية، لمنع طهران من عبور العتبة لتصبح قوة مسلحة نوويا بالكامل.

    الخيار النووي

    وبدا الرئيس الأميركي جو بايدن -الذي حذر إسرائيل علنا قبل 3 أسابيع من ضرب المواقع النووية والطاقة الإيرانية خوفا من تصاعد الصراع إلى حرب إقليمية- راضيا للمرة الأولى عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي استمع إليه، وقال “يبدو أنهم لم يضربوا شيئا سوى أهداف عسكرية”.

    وكان المرشد الإيراني علي خامنئي يجتمع مع كبار قادة الحرس الثوري الإسلامي لتحديد خطواته التالية، وقد اتخذ نبرة مدروسة في تصريحاته الأولى بشأن الهجمات، قائلا إنه لا ينبغي “تضخيمها ولا التقليل من شأنها”، إلا أنه لم يكن هناك دليل يذكر على اتخاذ أي قرار بشأن الرد.

    وذكرت دانا سترول، المسؤولة السابقة عن سياسة الشرق الأوسط في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، وهي الآن زميلة بارزة في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، أن إيران إذا اختارت التصعيد سوف تكون منشآتها العسكرية والقيادية والنووية الحيوية أكثر عرضة للخطر، موضحة أن “الطاولة مهيأة لخفض التصعيد إذا اختارت إيران القيام بذلك، وإلا فإن الرد الإسرائيلي القادم سوف يكون أكثر تدميرا”.

    وأشارت الصحيفة إلى أن إيران لديها خيار آخر، إذ يمكن لقادتها علنا أو سرا رفع الحظر الظاهري الذي فرضه المرشد الأعلى على بناء سلاح نووي، خاصة أنها لم تكن قط أقرب إلى العتبة النووية منها الآن، فهي تمتلك مخزونات أكبر من اليورانيوم الذي يقترب من درجة القنبلة.

    لديها ما يمكنها من الإنتاج

    وتمتلك إيران الآن -حسب تقارير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية– ما يكفي من اليورانيوم متوسط التخصيب لإنتاج 3 أو 4 أسلحة، وذلك بفضل طفرة الإنتاج التي بدأت بعد وقت قصير من انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي الإيراني عام 2018.

    ومع ذلك ترى الصحيفة أن الأمر قد يستغرق وقتا أطول كثيرا، ربما أكثر من 18 شهرا لتحويل هذا الوقود إلى رأس حربي، على افتراض أن إيران لن تحصل على مساعدة من قوة نووية راسخة مثل روسيا، أكبر عملائها للطائرات المسيرة، أو كوريا الشمالية التي عملت معها عن كثب على تكنولوجيا الصواريخ الباليستية.

    ويقول مسؤولون أميركيون إنهم حتى الآن لا يرون أي دليل على قرار سياسي من جانب الإيرانيين بالتسابق للحصول على سلاح نووي، ولكن الدول تبني الأسلحة النووية عندما تشعر بالضعف، كما قال أحد كبار المسؤولين الأميركيين، وهذا هو بالضبط الشعور الوطني لدى إيران اليوم.

    انتقادات من اليمين واليسار

    وفي الأيام التي أعقبت الضربة التي شنتها إيران في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، والتي جاءت بعد مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في غارة جوية في لبنان، كان بايدن صريحا في تحذير إسرائيل، مؤكدا ضرورة إبقاء مواقع الطاقة والمواقع النووية خارج قائمة الانتقام.

    وفي النهاية، لم يحلق الإسرائيليون فوق الأردن، بل مروا بشكل رئيسي عبر سوريا، وبدرجة أقل عبر المجال الجوي العراقي، الذي أطلقوا منه صواريخهم على إيران، وفقا لبيان صادر عن القوات المسلحة الإيرانية، ولم يذكر المسؤولون الأميركيون نوع الترتيبات التي تم التوصل إليها مع الحكومة العراقية، وأحالوا جميع الأسئلة إلى الإسرائيليين.

    وفي اليوم الموالي للضربة، أعرب أعضاء اليمين في ائتلاف نتنياهو عن أسفهم، لأن الضربات لم تذهب إلى حد كاف، وقال وزير الأمن القومي المتشدد إيتمار بن غفير، الذي حث نتنياهو على الذهاب مباشرة إلى موقع الإنتاج النووي الإيراني، إن هجوم يوم السبت يجب اعتباره “ضربة افتتاحية”.

    وقد انضم إلى بن غفير في الانتقاد، يائير لبيد زعيم المعارضة البرلمانية، وجادل بأن نتنياهو ارتكب خطأ في الاستجابة لتحذيرات بايدن، وقال إن “القرار بعدم استهداف الأهداف الإستراتيجية والاقتصادية في إيران خطأ”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    إيران ترفض قرار الوكالة الذرية وتعتبره غير بناء

    أي رسائل إسرائيلية من وراء استئناف الغارات على غزة؟

    مؤرخ تركي: أسرة هابسبورغ زرعت جذور الإسلاموفوبيا في أوروبا

    هل ينصف تحقيق “سياحة القناصة” ضحايا حصار سراييفو؟

    ناشونال إنترست: هل تتفوق الصناعة العسكرية الصينية على الأميركية؟

    رئيس وزراء تشاد السابق: من يستطيع إنقاذ الديمقراطية في أفريقيا؟

    إيكونوميست: غزة قد تحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة بالعالم

    “بحر غزة” جبهة لا هدنة فيها

    تهجير “رأس جرابة”.. الاستيطان على أنقاض قرى النقب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كينشاسا وبرازافيل تُحييان مشروع الجسر الرابط بين العاصمتين

    السبت 22 نوفمبر 3:52 ص

    كتالوغ العلاقات السامة في “ورد وشوكولاتة”.. عندما يتحول الحب إلى ساحة صراع

    السبت 22 نوفمبر 3:51 ص

     مستشار في الموارد البشرية: 8 ساعات عمل فترة طويلة على الموظفين بشكل عام

    السبت 22 نوفمبر 3:22 ص

    لاعبو منتخب تركيا يتعرضون للسرقة في إسبانيا

    السبت 22 نوفمبر 2:45 ص

    كيف تختار الأرفف المناسبة؟ دليل عملي يلائم ذوق المنزل المعاصر

    السبت 22 نوفمبر 2:30 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ‫كيفية العناية السليمة بالندبات

    السبت 22 نوفمبر 1:33 ص

    مقتل مهندس كيمياء نووية مصري وجدل المنصات.. ما رأي العلماء؟

    السبت 22 نوفمبر 12:49 ص

    القائم بأعمال السفارة اللبنانية: ندعم كل نشاط يعكس الصورة المشرقة للبنان الرسالة والحضارة والسلام

    السبت 22 نوفمبر 12:41 ص

    انتقادات واسعة لدراسة في فرنسا حول واقع المسلمين في البلاد.. ماذا جاء فيها؟

    السبت 22 نوفمبر 12:38 ص

    "طيبة للإسكان التنموي" تحقق منجزات نوعية وتتلقى تكريم وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان

    السبت 22 نوفمبر 12:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟