Close Menu
    رائج الآن

    تركيا وحزب العمال الكردستاني.. مرحلة جديدة محفوفة بمخاطر وتحديات

    الأحد 13 يوليو 11:09 ص

    هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟

    الأحد 13 يوليو 10:54 ص

    نتنياهو: لا صديق لإسرائيل أخلص من ترامب وتيودور هرتزل حاضر مع كل قرار أتخذه

    الأحد 13 يوليو 10:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تركيا وحزب العمال الكردستاني.. مرحلة جديدة محفوفة بمخاطر وتحديات
    • هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟
    • نتنياهو: لا صديق لإسرائيل أخلص من ترامب وتيودور هرتزل حاضر مع كل قرار أتخذه
    • سجين يهرب من سجن فرنسي في حقيبة نزيل آخر
    • السواحه يلتقي المبتكرين والمجتمع البحثي السعودي في لندن
    • حرقة المعدة أم مشكلة أكثر خطورة؟ متى يجب فحص آلام الصدر؟
    • علماء يرصدون نبضة ضوئية أثناء مرورها في “الزمن التخيلي” | علوم
    • كولينا يشيد بالابتكارات التحكيمية في كأس العالم للأندية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » واشنطن بوست: هجوم إسرائيل على إيران يبرز إخفاقات ترامب
    سياسة

    واشنطن بوست: هجوم إسرائيل على إيران يبرز إخفاقات ترامب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 15 يونيو 3:57 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة واشنطن بوست إن هجوم إسرائيل على إيران يبرز إخفاقات الرئيس الأميركي دونالد ترامب كصانع سلام، مشيرة في تقرير منفصل إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية لا يبدو أقرب مما كان إلى تحقيق هدفه المتمثل في منع إيران من امتلاك أسلحة نووية.

    وأوضحت الصحيفة -في مقال بقلم ماكس بوت- أن ترامب ليس من دعاة الحرب، ولكن محاولاته لصنع السلام لا تزال بلا جدوى، مذكرة بأنه وصل إلى منصبه واعدا بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في يوم واحد، وبعد 144 يوما على تنصيبه يبدو احتمال السلام أبعد مما كان.

    كما طلب من نتنياهو إنهاء الحرب على قطاع غزة، فاستؤنفت بوحشية بالغة، وحاول التفاوض على اتفاق نووي مع إيران، فأرسل نتنياهو نحو 200 طائرة لمهاجمتها.

    تحركات مرتجلة

    وإذا كان ترامب يستحق الثناء على اتفاقيات أبراهام في ولايته الأولى -حسب الكاتب- فإنه لم يحقق شيئا في جهوده لإبرام اتفاقيات السلام، بل إنه صعّب الأمر على نفسه بالطريقة المتسرعة التي يدير بها المفاوضات، إذ عين الرجل نفسه، صديقه ستيفن ويتكوف، مبعوثا أميركيا لجولات محادثات السلام الثلاث: بين أوكرانيا وروسيا، وإسرائيل وحركة حماس، وإسرائيل وإيران.

    ونبه الكاتب إلى أن إجراء 3 جولات متباينة من المفاوضات في آن واحد لا تتحمله قدرات دبلوماسي مخضرم مثل هنري كيسنجر أو فيليب حبيب، ولا سيما أن المكلف بالمهمة مطور عقاري لا يملك أي خبرة دبلوماسية، واختار عدم الاستفادة من الموارد المتاحة لدى الحكومة الأميركية.

    ذهب ويتكوف إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمفرده، بثقة غير مبررة بأنه يستطيع التفوق على سياسي خبير، وذلك في تحركات مرتجلة وفي غياب أي إستراتيجية إدارية لمحادثات السلام، واعتماد كامل على توجيهات من منشورات ترامب المتقلبة على وسائل التواصل الاجتماعي.

    ولذلك تعرض سعي ترامب للسلام لمزيد من التقويض بسبب 3 مشاكل أخرى، أولها محاولته القيام بالكثير في آن واحد، مثل القيام بـ3 جولات من محادثات السلام والمحادثات التجارية مع عدد لا يحصى من الدول، وثانيها أنه غير مستعد لتصعيد الضغوط على نتنياهو وبوتين اللذين يعتبرهما صديقين رغم تجاهلهما توسلاته، والأخيرة أنه قصير النظر ويريد نتائج فورية، على حد تعبير الكاتب.

    ومع أن مفاوضات السلام تتطلب الصبر، وتتطلب في حالة إيران تبديد سنوات من انعدام الثقة المتبادل، فقد أرسلت إدارة ترامب إشارات متضاربة حول مدى استعدادها لقبول بعض القدرات النووية الإيرانية المتبقية، ووصف مسؤول كبير في الإدارة المحادثات بأنها “بناءة” ثم جاءت الغارات الجوية الإسرائيلية.

    وإذا كان ترامب قد أعرب عن رغبته في مواصلة المحادثات “قبل فوات الأوان”، فإن المؤشرات تشير إلى أن الأوان فات بالفعل، فقد أعلنت طهران وقف المحادثات، وإذا كان ترامب يعتقد أن الهجوم الإسرائيلي سيدفع إيران إلى تقديم تنازلات، فقد أخطأ في حساباته، كما يرى الكاتب.

    ونبه الكاتب إلى أن النتائج الأولية للغارات الجوية الإسرائيلية كانت باهرة، ولكن الإسرائيليين، وإن استطاعوا إبطاء البرنامج النووي الإيراني بشكل كبير، فإنهم لن يستطيعوا القضاء عليه، لأنهم مهما قتلوا من علماء إيرانيين، فلا سبيل لمحو الخبرة النووية التي تراكمت هناك على مر العقود، بل إن الهجوم الإسرائيلي قد يسرّع من جهود إيران السرية لتسليح برنامجها النووي.

    ورغم إشادة إسرائيل بنجاح ضرباتها لإيران -كما تقول الصحيفة في تقرير منفصل بقلم جيري شيه وكريم فهيم- فإن الأهداف الإستراتيجية لا تزال بعيدة المنال، إذ يقول محللون إن نتنياهو لا يبدو أقرب إلى منع إيران من امتلاك أسلحة نووية مما كان، ويرى بعض المسؤولين الإسرائيليين أن المحادثات وحدها هي القادرة على تحقيق ذلك.

    ويرى محللون أن نتنياهو خاطر بدفع الشرق الأوسط إلى حرب طويلة الأمد، فزاد من استياء الجيران العرب، بمن فيهم بعض الدول التي سعى للتودد إليها، وأضعف فرص محادثات ترامب الجارية مع إيران، رغم أنها ضرورية للتوصل إلى حل دائم، حسب الصحيفة.

    قراءة خاطئة لعقلية إيران

    وقال تساحي هنغبي، مستشار نتنياهو للأمن القومي، إن البرنامج النووي الإيراني “لا يمكن تدميره بالوسائل العسكرية”، لكن إسرائيل على الأقل أرجأت التقدم النووي الإيراني. وأوضح أن الأميركيين وحدهم قادرون على تحقيق ذلك، لأن ترامب وحده قادر على تحقيق “صفقة جيدة”، تفكك فيها إيران طواعية برنامجها النووي، وتحقق في الوقت نفسه فوائد جمة.

    وصرح ترامب بأنه يأمل أن تعود إيران إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق نووي قبل أن تتعرض لمزيد من الهجمات الإسرائيلية و”يتلاشى كل شيء”، ولكن طهران أعلنت أنها ستعلق المحادثات إلى أجل غير مسمى، وألقت باللوم على الولايات المتحدة لدورها في “تنسيق وتفويض” الهجوم الإسرائيلي.

    وقالت إيلي جيرانمايه، نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إن فكرة أن الضغط العسكري الإسرائيلي سيعزز النفوذ الأميركي في المفاوضات “قراءة خاطئة لعقلية القيادة الإيرانية”.

    وفي الوقت نفسه قوبل نتنياهو بموجة من الانتقادات من الدول العربية التي نددت “بالعدوان الإسرائيلي السافر على جمهورية إيران الإسلامية الشقيقة”.

    غير أن مسؤول الاستخبارات الإسرائيلي السابق عوديد عيلام قال إن إسرائيل لا تعارض استمرار الولايات المتحدة في مفاوضاتها مع إيران، وأعرب عن أمله أن تجبر الهجمات الإسرائيلية القيادة الإيرانية على الموافقة على اتفاق صارم يوقف جميع عمليات تخصيب اليورانيوم داخل البلاد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟

    تعرّف على الأمين العام الجديد للمنظمة الدولية للحماية المدنية

    بماذا أجاب ترمب على مراسلة «سي بي إس نيوز» بشأن كارثة تكساس؟

    ما موقف اليابان وأستراليا حال اندلعت الحرب بين أمريكا والصين ؟

    الوحدة وإنهاء الإرهاب.. أبرز رسائل أردوغان في “خطاب أنقرة”

    عراقجي يفتح الباب أمام عودة التفتيش على البرنامج النووي

    روسيا تهاجم أوكرانيا بـ 597 مسيّرة

    ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

    الشرع يلتقي إلهام في باكو.. وتوقعات بعقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    هل يكون الإعدام مصير «مدبر» هجمات 11 سبتمبر؟

    الأحد 13 يوليو 10:54 ص

    نتنياهو: لا صديق لإسرائيل أخلص من ترامب وتيودور هرتزل حاضر مع كل قرار أتخذه

    الأحد 13 يوليو 10:39 ص

    سجين يهرب من سجن فرنسي في حقيبة نزيل آخر

    الأحد 13 يوليو 10:35 ص

    السواحه يلتقي المبتكرين والمجتمع البحثي السعودي في لندن

    الأحد 13 يوليو 10:24 ص

    حرقة المعدة أم مشكلة أكثر خطورة؟ متى يجب فحص آلام الصدر؟

    الأحد 13 يوليو 10:23 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    علماء يرصدون نبضة ضوئية أثناء مرورها في “الزمن التخيلي” | علوم

    الأحد 13 يوليو 10:19 ص

    كولينا يشيد بالابتكارات التحكيمية في كأس العالم للأندية

    الأحد 13 يوليو 10:15 ص

    تعرّف على الأمين العام الجديد للمنظمة الدولية للحماية المدنية

    الأحد 13 يوليو 10:09 ص

    ما وراء الخبر: ما دلالات بدء حزب العمال الكردستاني تسليم أسلحته؟

    الأحد 13 يوليو 10:08 ص

    بماذا أجاب ترمب على مراسلة «سي بي إس نيوز» بشأن كارثة تكساس؟

    الأحد 13 يوليو 9:52 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟