Close Menu
    رائج الآن

    دبي القابضة تعلن زيادة حجم الطرح العام الأولي لمساكن دبي ريت

    الإثنين 19 مايو 7:47 ص

    مصر: أسعار الذهب تواصل الخسائر.. عيار 21 عند 4715

    الإثنين 19 مايو 7:45 ص

    حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

    الإثنين 19 مايو 7:43 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دبي القابضة تعلن زيادة حجم الطرح العام الأولي لمساكن دبي ريت
    • مصر: أسعار الذهب تواصل الخسائر.. عيار 21 عند 4715
    • حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان
    • برونو روتايو يقود الجمهوريين الفرنسيين: انتصار يعيد ترتيب المشهد اليميني
    • التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
    • العميد مشعل الفرج: 5 آلاف دينار مخالفة الصيد في جون الكويت أوقات الحظر
    • مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين إلى المشاعر المقدسة
    • الأرجنتيني مارتينيز حارس أستون فيلا يودع جماهير الفريق باكيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » وفاة الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم.. الموت في زمن الشتات ورحيل هرم شعري ناطق
    ثقافة

    وفاة الشاعر السوداني محمد المكي إبراهيم.. الموت في زمن الشتات ورحيل هرم شعري ناطق

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 سبتمبر 7:27 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غيّب الموت أمس الأحد الشاعر السوداني الكبير محمد المكي إبراهيم بأحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد غرب العاصمة المصرية القاهرة، عن عمر يناهز 85 عاما، بعد صراع مع المرض، وكتب عدد من الأدباء والمثقفين السودانيين ينعونه بنصوص تدخل ضمن أدب الرثاء الذي يُعد من أقدم وأهم الأغراض الأدبية في تاريخ النصوص العربية، فهو فن أدبي يعبّر فيه الكاتب عن حزنه وألمه لفقدان شخص عزيز، مستذكرا مناقب المرثي وخصاله الحميدة.

    ويبقى أدب الرثاء العربي شاهدا على عمق المشاعر الإنسانية وقدرة الكلمة على تخليد الذكرى، فهو ليس مجرد تعبير عن الحزن، بل هو احتفاء بالحياة وتأمل في معانيها العميقة.

    ومن أبرز من كتب في رثاء الشاعر الراحل محمد المكي إبراهيم الأكاديمي السوداني والكاتب وجدي كامل، والبروفيسور أحمد إبراهيم أبو شوك، فإلى المقالين الرثائيين:

    رحيل هرم شعري ناطق ومفعم بالتجاوز
    وجدي كامل

     

    لم يكونا شاعرين كبيرين فقط، بل صديقين عزيزين جمعت بينهما صداقة ستينية قديمة عميقة، أقام فيها ود المكي قسطا من الزمن، وسكن أحيانا بدار آل عوض الجزولي.

    ما بين (الأديب والقانوني السوداني المتوفى نهاية 2023) كمال الجزولي ومحمد المكي إبراهيم أكثر من توأمة، ورباط من صداقة متينة، وذكريات مشتركة، ومحبة مشتركة جمعتهما، وآمال عراض لمستقبل يستحقه هذا الشعب الأبي.

    كانت، وحين يغيب محمد المكي في مهاجره المتعددة حسب الوظيفة الدبلوماسية والهجرة الأخيرة لبلاد العم سام تشتعل المراسلات، والاتصالات الهاتفية، وينتظر صديقه كمال قدومه على أحر من الجمر، وما أن يحط الرحال، حتى يقوم كمال بتعطيره على المجالس والجلسات، وينتقلان بعسل المؤانسة من مكان إلى مكان، وتتألق الخرطوم وبيوت المثقفين والفنانين.

    سعدت بأن كنت شاهدا على ذلك، وواحدا من أولئك الذين تشرفت بيوتهم بزيارتهما معا، بعد مشاهدة فيلمية مشتركة لفيلمي (جراح الحرية).
    كانت تلك واحدة من مرات عديدة، استطعت التعرف فيها على الرجل السهل الممتنع، اللطيف، المبتسم، الهادئ، الدمث الخلق، والمعجون بالتواضع الجم، وحب الآخرين.

    حزن محمد المكي أيما حزن على وفاة صديق عمره كمال الجزولي، وكانت زيارته للتعزية بالقاهرة بمجرد وصوله لها. ولكن وحسبما كان قد أسر لي الدكتور ابى كمال الجزولي قبل أيام، وكان العلم قد نما إلي أن شاعرنا قد تُوفي سريريا منذ دخوله مستشفى الفؤاد، بأن ود المكي كان وفي حزنه العميق على غياب صديقه بدا مشغولا في تلك الزيارة بالتعرف من ابى على تفاصيل تحضير جثمان الميت، ودفنه، والإجراءات المتبعة بالقاهرة لتلك الطقوس، وكأنه قد اختار الموت، وكأنه قد عاد ليموت في مكان أقرب لموطنه الذي أحب وعشق.

    عاد ليموت ويشيّعه من عرف أفضاله الثقافية والإنسانية علينا بعد أن امتنع الوطن الممزق، المحترق هذه المرة عن الاستقبال، وحيث لم تكن هناك (أمته) التي تشتت في بقاع الأرض ونزحت، ولكن يحمد أن احتفظت بكثافة الوجود بقاهرة المعز.
    كم كنت أتمنى أن أكون أحد المودعين لولا العوائق.

    ها ذا أنا أشاهد الوجوه وقد تبللت بالدموع، وأسمع العويل، وبكاء من عرفوك.
    ها ذا أنا أرى وداعا جليلا، ضخما يليق بمقامك وقامتك يا محمد المكي، يا من أسعدتنا بحياتك، ومساهماتك الشعرية المتميزة، المتفردة.

    أقول باسمك وباسم صديقك وكل من رحل عنا في هذه الظروف القاهرة العصيبة سوف تتوقف الحرب، سينتصر الشعب، وسينكسر حائط السجن الرمزي الكبير الذي شيدته مؤسسات القهر والقمع التاريخية والمستحدثة، وستشتعل الحقول قمحا ووعدا وتمنيا ومدنية.

    ستبقى ذكراك خالدة فينا، وفي الأجيال القادمة، ولن تنقطع سقياك لقلوبنا ولذاكرتنا أبدا.

    الوداع الوداع، ولا أجد في هذه اللحظات الحزينة أبلغ من مرثيتك لشيخك، وشيخ شعرائنا المحدثين محمد المهدي المجذوب في وداعك المهيب له شعرا عند الرحيل:
    من جمالك في الموت
    يتخذ الورد زينته
    والمواسم حناءها
    والعصافير تترك توقيعها في رمالك
    برحيلك
    ﺃﻇﻠﻤﺖ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﻭﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻔﺮﺍﺩﻳﺲ ﺃﺿﺄﻥ
    ﺑﺮﺣﻴﻠﻚ ﻳﻨﻔﺼﻞ ﺍﻟﺠﻤﺮ ﻋﻦ ﺻﻨﺪﻝ ﺍﻟﺸﻌﺮ
    ﻳﻘﺘﺮﺏ ﺍﻟﻤﻮﺕ
    ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻜﻬﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻊ
    ﺗﻔﺘﻘﺪ ﺍﻷﺑﺠﺪﻳﺔ ﺃﻇﻔﺎﺭﻫﺎ
    ﺗﺴﺘﺮﺩ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺩﻳﻌﺘﻬﺎ (ﻟﺆﻟﺆ ﺍﻟﺸﻌﺮ) ﻣﻦ ﻋﺎﻟﻢ
    ﻛﺎﻓﺮ ﺑﺎﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺃﺷﻌﺎﺭﻫﺎ
    ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﺎ
    ﻭﺗﻌﻮﺩ إﻟﻴﻚ ﻃﻔﻮﻟﺘﻚ ﺍﻟﺬﺍﻫﺒﺔ


    محمد المكي إبراهيم.. الموت في زمن الشتات
    البروفيسور: أحمد إبراهيم أبوشوك

    في تقديمه لكتاب الدكتور حسن أبشر الطيب، إطلالة في عشق الوطن (أم درمان مركز عبد الكريم ميرغني الثقافي، 2001)، كتب محمد المكي إبراهيم (1939- 2024) عن جيل العطاء الذي ينتسب إلي من خلال شخص زميل دراسته بجامعة الخرطوم وصديق عمره حسن أبشر الطيب قائلا: “ينتمي المؤلف إلى جيل الستينيات في السودان، هو جيل يجمع إلى الريادة الإبداعية المواكبة المستمرة والتجويد المتفوق والاطلاع الغزير… وهذا السفر الذي بين يدي القارئ الآن شاهد على صحة تلك المقولة، فها هي بين أيدينا ما يقرب من 40 مقالة في مختلف شؤون الحياة والثقافة في السودان. تتناول فيما تتناول أعلامه الكبار: الطيب صالح، والمجذوب، وجمال محمد أحمد، والتجاني الماحي، ومحمد إبراهيم أبو سليم. كما تتناول أهل الفن والإبداع فيه: أحمد المصطفى، وعبد العزيز محمد داود، وليلى المغربي. إلى جانب أشهر آثاره الأدبية المعاصرة: “موسم الهجرة إلى الشمال”، وغضبة الهبباي”، و”أمتي”.

    لكن يصف محمد المكي إبراهيم الوطن في بداية الألف الثالثة بأنه “يمر بأسوأ أيامه، وأشدها بؤسا وسوء حظ، وفي السنوات الأخيرة من القرن العشرين كانت قد اكتملت مسلسل الخروج من السودان هربا من العسف السياسي، والبؤس الاقتصادي، وغياب الحرية، وإظلام الحياة الفكرية وإجدابها. وكانت السلطة في بداية أمرها تريد إفراغ البلد من ذوي الفكر والرأي، فأفرطت في القسوة عليهم، حتى هجروا البلاد بالألوف، ثم توسعت حلقة الرعب وطالت من لا ينتمي لتلك الفئة من المواطنين، فأجفلت العصافير وخرج السودانيون بالملايين ما بين ناشد حرية، وطالب دنيا يصيبها، أو أمن يشتهيه… وفي المنافي الاختيارية التي تقاطر عليها السودانيون تحول السودان في نفوس بنيه المهاجرين إلى ذكرى سيئة ومدعاة للحسرة واليأس والألم، فالأخبار التي تأتي من تلقائه لا تحمل إلى الجماعة المهاجرة سوى أنباء الفقد والفجيعة والتدني المستمر في نوعية الحياة، والتكرار المميت لكل أخطاء الماضي ورزاياه. وأمام أعينهم كانت سمعة السودان المشرقة تتحول إلى صيت سيئ، وكان اسمه الشريف يتمرغ في الوحول”.

    الآن رحل محمد المكي إبراهيم إلى الدار الآخرة في يوم الأحد الموافق 29 سبتمبر/أيلول 2024 بقاهرة المعز، وفي زمن شتات لم يشهد السودان له مثيلا من قبل، وحال الوطن أسوأ مما كان عليه في بداية الألفية الثالثة، إذ حولت حرب الخامس عشر من أبريل 2023 واقع أهله إلى جحيم لا يُطاق، بعد أن احتلت قوات الدعم السريع معظم مساكن المواطنين في العاصمة المثلثة وود مدني وغيرها من المدن، ونهبت مقتنياتهم الثمينة، وجعلت حواضن ذكرياتهم وتراثهم أثرا بعد عين، وأجبرتهم على الأمرين، إما النزوح إلى الولايات الآمنة في السودان، أو اللجوء إلى دول الجوار ومهاجر ذوي القربى.

    وعن تداعيات الحرب وتعقيدات استمراريتها، تصدق الحقيقة الذهبية التي طرحها الدكتور حسن أبشر الطيب “إن المدفع لا يبنى بيتا، ولا يشفي مريضا، ولا يزرع حقلا، ولا يحصد إلا دمارا. إن الأوطان تُبنى بالمحبة، والتعاطف، وبالاحترام المتبادل للرأي والرأي الآخر، وبالسعي الموصول لتعظيم عناصر الاتفاق، ونبذ مسببات الفرقة، وبالسمو فوق المنافع الذاتية الآنية إلى مصلحة الوطن، بالاحتفاء بكل المبدعين من أبناء الوطن في مختلف الميادين، تقديرا للعبقرية وتجسيدا للقدوة المتميزة، وبالانفتاح الذكي المتبصر على المعطيات والتجارب الإنسانية المعاصرة”.

    كما يصدق استفهام الشاعر محمد الحسن سالم (حميد)، عندما أنشد قائلا “أخــيــر كــرّاكــة بـتـفــتـح حـفـيـر وتـراقـد الركام *** أم الدبابة البتكشح شخـيـر الـمـوت الزؤام؟ ** درب مـن دم مـاب يـودي حرِب سُبّه حرب حرام *** تـشـيـل وتـشـيـل مـابِ تـدِّي عُـقـب آخــرتا انهزام”.

    وعندما شعر حسن أبشر الطيب بتعاطف الحركة الديمقراطية السودانية المعارضة لنظام الإنقاذ آنذاك مع بعض أعمال الدمار والتخريب التي كانت تطال خط أنابيب تصدير النفط كتب مقالا بعنوان “هذا كلام أعوج”، ويتمثل اعوجاج ذلك في بُعد نجعته عن القيم العليا التي تطالب الساسة بالعمل من أجل إسعاد الناس أجمعين، ما دامت سعادة الناس تتجسَّد في الحفاظ على مصادر معاشهم اليومي وخروجهم من عنق زجاجة المعاناة، لأن تدميرها يعتبر طغيانا من السياسة على مقدرات الدولة الاقتصادية. فأي سياسي أو عسكري غير عاقل يدمِّر موارد أرزاق الناس ويشردهم من مساكنهم الآمنة، ثم يعدهم بالحكم المدني والديمقراطية، فإنه يضحك على عقولهم في صلف وكبرياء وعدم استحياء، لأن أولويات الحياة الأساسية تقوم على المسكن والمأكل والمشرب والحريات العامة، وما سواها أولويات كمالية مؤجلة لا يستقيم ميسمها إلا باستقامة مَيَاسِم الأولويات الأساسية.

    إذا يا سادتي دعونا نجمع القول “أرضا سلاح”؛ لأن إيقاف الحرب لا يعني إعفاء الذين ارتكبوا الجرائم والفظائع في حق الشعب المسكين من العقوبة، ولا يعني إشراك الذين كانوا سببا في الحرب أن يكون جزءا من الحل. لكن إيقاف الحرب يُسهم في إبقاء ما لم يُدمَّر من بنية البلاد التحتية، وفي الحافظ على الوطن من التقسيم وجعله نهبا لمصالح الدول الإقليمية والعالمية، وفي صون أرواح أبنائه وبناته الذين يحلمون بغدٍ أفضل. إيقاف الحرب، يا سادتي، يعني الحفاظ على مؤسسات الدولة، وإعادة احتكار العنف القانوني لجيش مهني واحد وقوات شرطة مؤهلة، ويعني التخلص من المليشيات المسلحة، والتواضع على نظام حكم يكون تداول السلطة فيه بطرق ديمقراطية سليمة. ولا يتحقق ذلك إلا بتوافق الصف الوطني. والشاهد في ذلك قول الرئيس الرواندي بول كاغامي (Paul Kagame)، الذي انتشل بلاده من ركام الحرب الأهلية الضروس والعداوات العرقية إلى البناء والإعمار، عندما صرّح قائلا “إنّ تقدم بلادنا سببه أنتم أيها الروانديون، خاصة الشباب والنساء منكم، الذين أخذوا زمام المبادرة لتقرير مصير بلادهم من خلال روح العمل والابتكار والوطنية كمفتاح للرقي والتنمية […]، فليس ذلك بسبب وجود الفاتيكان، أو الكعبة، أو البيت الأبيض، أو الإليزيه، أو تاج محل” في بلادنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شقيقة سعاد حسني لـ«عكاظ»: عبد الحليم تزوج «السندريلا» وسأقاضي أسرة «العندليب»

    حذر جمهوره من «المضللة».. فضل شاكر: الإعلان عن حفلاتي عبر حساباتي الرسمية فقط

    «فنون جدة» تطلق «رحلة فن» بـ 4 مسارات

    موسيقار مصري شهير يفجر مفاجأة بشأن زواج عبد الحليم حافظ و«السندريلا» !

    «حرَّض زوجته على تسجيل مكالماتي».. بسمة وهبة تقاضي المخرج خالد يوسف

    في ذكرى رولفو: رحلة الإنسان من الحلم إلى العدم

    أمسيات استثنائية.. فنان العرب يطرب الجمهور السعودي والإماراتي في «الأضحى»

    كارول سماحة ترد على منتقدي عودتها بعد أسبوع من وفاة زوجها

    مقابل خدمات عدة.. حلا شيحة: 250 جنيهاً للاشتراك في حساباتي الرسمية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مصر: أسعار الذهب تواصل الخسائر.. عيار 21 عند 4715

    الإثنين 19 مايو 7:45 ص

    حراك أمريكي بريطاني لتهدئة دائمة بين الهند وباكستان

    الإثنين 19 مايو 7:43 ص

    برونو روتايو يقود الجمهوريين الفرنسيين: انتصار يعيد ترتيب المشهد اليميني

    الإثنين 19 مايو 7:26 ص

    التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن

    الإثنين 19 مايو 7:24 ص

    العميد مشعل الفرج: 5 آلاف دينار مخالفة الصيد في جون الكويت أوقات الحظر

    الإثنين 19 مايو 7:15 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين إلى المشاعر المقدسة

    الإثنين 19 مايو 7:09 ص

    الأرجنتيني مارتينيز حارس أستون فيلا يودع جماهير الفريق باكيا

    الإثنين 19 مايو 7:02 ص

    أبرز أهداف و محاور منتدى طهران للحوار

    الإثنين 19 مايو 6:58 ص

    شهيد كل 15 دقيقة في غزة وسلسلة غارات عنيفة على خان يونس

    الإثنين 19 مايو 6:57 ص

    بمشاركة خبراء من 100 دولة.. الرياض تطلق منتدى إدارة المشاريع العالمي

    الإثنين 19 مايو 6:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟