Close Menu
    رائج الآن

    ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!

    الأحد 08 يونيو 12:31 ص

    عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق

    الأحد 08 يونيو 12:13 ص

    «تمنى حسن الخاتمة».. قصة حاج سوداني يحمل كفنه

    الأحد 08 يونيو 12:12 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!
    • عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق
    • «تمنى حسن الخاتمة».. قصة حاج سوداني يحمل كفنه
    • الفنان التشكيلي محمود أشكناني يسجل حضوراً فنياً في ملتقى لودفيغ الدولي الـ33 للفنون بهنغاريا
    • نائب أمير مكة يُسلم كسوة الكعبة المشرفة لسدنة بيت الله الحرام
    • الفيفا يختبر ابتكارات جديدة في كأس العالم للأندية
    • أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية
    • إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » الحرب الإسرائيلية تضاعف معاناة مبتوري الأطراف في غزة بعد توقف مستشفى حمد عن العمل
    سياسة

    الحرب الإسرائيلية تضاعف معاناة مبتوري الأطراف في غزة بعد توقف مستشفى حمد عن العمل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 9:39 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- “دمار بيتي ولا المستشفى” بصوت ثابت قالها علاء الدالي، ليؤكد قيمة “مستشفى سمو الشيخ حمد للتأهيل والأطراف الصناعية”، لديه ولدى غيره من حالات البتر وجرحى الحروب الإسرائيلية المتعاقبة على قطاع غزة.

    ولم يكتف علاء (27 عاما) بتفضيل “مستشفى حمد” كما يسميه أهل غزة اختصارا، على بيته، بل اعتبر أن المستشفى أعاد له حياته من جديد وجعله قادرا على مواصلة مسيرته كرياضي.

    وكانت مسيرة علاء الرياضية تكاد تتوقف، عندما أصيب في عام 2018 بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مشاركته في الفعاليات السلمية لـ”مسيرات العودة وكسر الحصار”، شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وأسفرت إصابته عن بتر ساقه اليمنى.

     ومستشفى حمد جهز بمواصفات عالية وعلى مساحة كبيرة في شمال مدينة غزة، بتمويل قطري، افتتح في عام 2019، ومزود بخبرات بشرية وبأحدث الأجهزة والتقنيات، وهو الوحيد في قطاع غزة، من حيث تقديم خدمات نوعية تتعلق بالتأهيل، والسمع والتوازن، والأطراف الصناعية.

    خدمات نوعية مجانية

    يصف علاء هذا المستشفى بأنه “مستشفى عالمي على أرض غزة”، ويقول لاعب المنتخب الفلسطيني للدراجات الهوائية “كنت من أوائل الأشخاص الذين استفادوا من تركيب طرف صناعي متطور في مستشفى حمد، وتلقيت خدمات متقدمة ومجانية بالكامل، وحتى المواصلات من مدينة رفح إلى المستشفى في مدينة غزة كانت مؤَمَّنة ذهابا وإيابا”.

    وتوقف المستشفى عن العمل، لخطورة المنطقة التي يقع بها وتعتبر أحد محاور التوغل البري لقوات الاحتلال، ما انعكس سلبا على علاء الذي كان على موعد في 15 من الشهر الماضي، لتركيب طرف صناعي جديد، بدلاً عن الطرف القديم.

    ومنذ افتتاحه وحتى قبيل الحرب الإسرائيلية على غزة، لم ينقطع علاء عن التردد على المستشفى، ويعرف تفاصيله وتجول في مبانيه وساحاته، الأمر الذي جعله يقف مذهولاً -بحسب وصفه- من “أكاذيب الاحتلال وادعاءاته”.

    ويشير علاء بهذه الأكاذيب والادعاءات لما ورد في مؤتمر صحفي لمتحدث عسكري باسم جيش الاحتلال، عن وجود “نفق للمقاومة” داخل أسوار المستشفى، الأمر الذي فندته إدارة المستشفى والقائم عليه وأثبتت بطلانه.

    ويعاني علاء حاليا من آلام ودم في الجزء المبتور من ساقه، ويشعر بقلق كبير على المستشفى من أن يناله دمار يعطل عمله، ويوقفه عن تقديم خدماته النوعية للمرضى والجرحى في غزة.

    وبالنسبة لعلاء وغالبية متلقي خدمات مستشفى حمد، فإن أوضاعهم الاقتصادية لا تسمح لهم بتحمل تكاليف العلاج في مستشفيات خارج القطاع، حيث تتراوح كلفة الطرف الصناعي وما يسبق عملية التركيب من تأهيل وما يتبعها من متابعة من 20 إلى 30 ألف دولار.

    الأحدث والأكثر تطورا

    وكما استعاد علاء شغفه الرياضي، ومكّنه الطرف الصناعي من استكمال مسيرته في ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وشكل فريقا من ذوي البتر، ويمثل فلسطين في منتخبها الوطني لذوي الإعاقة، فإن لمحمد عليوة حكاية مشابهة، وقد أعاده الطرف الصناعي إلى ملاعب كرة القدم هو الآخر.

    كان محمد (21 عاما) لاعبا بالأندية المحلية لكرة القدم، عندما أصيب وهو طفل في السادسة عشرة من عمره بعيار ناري غادر، أبعده عن الملاعب، قبل أن يتلمس طريقه نحوها من جديد، بطرف صناعي من مستشفى حمد. يقول للجزيرة نت “كل الأطباء والفنيين في مستشفى حمد قاموا بالواجب ولم يقصروا، وعاملوني باحترام شديد، وقدروا حالتي، ومنحوني الأمل من جديد”.

    من جانبه، يقول الدكتور أحمد العبسي رئيس قسم الأطراف الصناعية للجزيرة نت إن المستشفى يوفر أطرافا صناعية هي الأحدث والأكثر تطورا على مستوى العالم.

    علاء ومحمد من بين 800 حالة بتر استفادت من تركيب الأطراف الصناعية، إضافة لـ61 حالة بتر طرف علوي، تم تركيب أطراف إلكترونية ذكية لها، بكلفة 15 ألف دولار للطرف الواحد، بإشراف وفد طبي قطري قام خلال آخر عامين بزيارات عدة للمستشفى لتدريب الطاقم الفلسطيني والمساعدة في تركيب هذه الأطراف.

    كما قدم المستشفى منذ افتتاحه 250 جهازا تعويضيا مساعدا لمرضى العمود الفقري، وألف جهاز خاص بتقوية العظام لمرضى يعانون من الاعوجاج والشلل، وفقا للعبسي.

    ويضيف العبسي إن حالات كثيرة بحاجة إلى صيانة، والكثير من هؤلاء اضطروا إلى الرجوع لاستخدام العكاز، بسبب توقف المستشفى عن العمل، جراء الحرب الإسرائيلية، التي أثرت على المرضى والجرحى السابقين، وحرمت الجدد منهم من الاستفادة من الرعاية والتأهيل.

    الحاجة أشد بعد الحرب

    وبدوره، يقدر المدير العام لمستشفى حمد الدكتور نور الدين صلاح، أن الآلاف من بين جرحى الحرب الحالية، سيكونون بحاجة ماسة لخدمات المستشفى، المتعلقة بمشكلات السمع للأطفال نتيجة قوة الانفجارات، وحالات الكسور والبتر.

    وقبل اندلاع الحرب، كانت لدى المستشفى قائمة طويلة من المرضى والجرحى، للاستفادة من الخدمات عالية الجودة في 3 مجالات رئيسية، هي: التأهيل، السمع والتوازن، والأطراف الصناعية.

    ولمواكبة الضغط المتوقع على المستشفى، وحاجة الآلاف من جرحى الحرب لخدماته، خاصة المتعلقة بالأطراف الصناعية، وهي الأكثر كلفة من باقي الخدمات، يدعو الدكتور صلاح “المانحين إلى تقديم يد العون والمساعدة لتسريع دمج الأشخاص ذوي البتر في المجتمع”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!

    أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية

    الأردن: ضبط فتاة أساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو متداول

    بالصور.. الرئيس السوري وزوجته يستقبلان وفداً نسائياً بمناسبة عيد الأضحى

    محللون: نتنياهو يريد هدنة “مشلولة” بلبنان وهذه خيارات حزب الله

    بماذا علّق نائب ترمب على «عاصفة ماسك»؟

    ما هي الشبكات التي تحكم كوكبنا حقا؟

    بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»

    لماذا يغيب الصوت العربي في مناطق سيطرة قسد؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بإنهاء الحرب وتتّهم نتنياهو بتقويض جهود التوصل لاتفاق

    الأحد 08 يونيو 12:13 ص

    «تمنى حسن الخاتمة».. قصة حاج سوداني يحمل كفنه

    الأحد 08 يونيو 12:12 ص

    الفنان التشكيلي محمود أشكناني يسجل حضوراً فنياً في ملتقى لودفيغ الدولي الـ33 للفنون بهنغاريا

    الأحد 08 يونيو 12:02 ص

    نائب أمير مكة يُسلم كسوة الكعبة المشرفة لسدنة بيت الله الحرام

    السبت 07 يونيو 11:58 م

    الفيفا يختبر ابتكارات جديدة في كأس العالم للأندية

    السبت 07 يونيو 11:52 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية

    السبت 07 يونيو 11:47 م

    إسرائيل تعلن استعادة جثة أسير تايلندي من رفح

    السبت 07 يونيو 11:46 م

    الأردن: ضبط فتاة أساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو متداول

    السبت 07 يونيو 11:30 م

    البابا ليو الرابع عشر يستقبل الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي في الفاتيكان

    السبت 07 يونيو 11:12 م

    «قبلة على الجبين».. مشهد إنساني بين قوات الطوارئ والحجاج

    السبت 07 يونيو 11:11 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟