Close Menu
    رائج الآن

    تقديم شكوى ضد جنديين فرنسيين إسرائيليين في باريس

    الأربعاء 02 يوليو 4:43 ص

    احذر.. برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة!

    الأربعاء 02 يوليو 4:34 ص

    ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

    الأربعاء 02 يوليو 4:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • تقديم شكوى ضد جنديين فرنسيين إسرائيليين في باريس
    • احذر.. برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة!
    • ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة
    • مختص: توجيه ولي العهد ينبئ بقطاع عقاري متوازن
    • فيديو – مسيرة أوكرانية تصيب مصنعًا روسيًا لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة في قلب إيجيفسك
    • «القوى العاملة»: 35 ألف إذن مغادرة منذ بدء القرار
    • ثاني ضحايا المونديال.. بورتو يقيل مدربه مارتن أنسيلمي
    • «COP16» برئاسة السعودية تدعو لإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة الجفاف في العالم
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » السوريون في لبنان.. منازلهم أقرب لهم من أوروبا
    سياسة

    السوريون في لبنان.. منازلهم أقرب لهم من أوروبا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 15 مايو 1:16 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يردّد أنصار حزب الله في لبنان نشيداً يمدحون به حسن نصر الله، يقول النشيد في لازمته «سنعبر البحر معاً». بعد سنوات على ترديد النشيد لم يعبر نصر الله البحر، ولا عبر معه أنصاره. بل أطلق دعوة إلى اللاجئين السوريين في لبنان، الذين قام بتهجيرهم من قراهم وبلداتهم إلى عبور البحر اللبناني باتجاه الشواطئ الأوروبية.

    يحق لأي لبناني، إن كان مبرراً ذلك أو غير مبرر، أن يشكو من ضغوطات ومشكلات النزوح السوري إلى بلداته وقراه، خصوصا مع الأزمة المعيشية والاقتصادية الخانقة التي يعيشها لبنان واللبنانيون. لكن لبنانيا واحدا فقط لا يحق له الاعتراض أو دعوة النازحين السوريين إلى مغادرة لبنان عبر البحر إلى أوروبا، واللبناني الوحيد هو حسن نصر الله، لعدة أسباب أهمها:

    1- أنّ نصر الله وحزبه شريكان بالتكافل والتضامن مع المحور الذي ينتمون إليه، بتهجير السوريين في أصقاع الأرض، وتحديداً إلى لبنان.

    2- مليشيا حزب الله هي من تحتل القرى والبلدات السورية التي ينتمي إليها النازحون السوريون في لبنان، من قرى القصير، مروراً بيبرود والزبداني وريف دمشق، وانتهاء بقرية بيت جن الواقعة عند الحدود اللبنانية والإسرائيلية.

    3- أنّ مليشيا الحزب مسؤولة عن المعابر غير الشرعية عند الحدود اللبنانية السورية، والتي يستعملها تجار البشر لتهريب السوريين من سورية إلى لبنان.

    كان الأجدى بحسن نصر الله في خطابه الأخير أن يطالب السوريين بالعودة إلى بلادهم وقراهم، وذلك عبر إعلان انسحاب مليشياته من منازلهم وسحب المستوطنين الجدد من أفغان وعراقيين وغير ذلك من جنسيات استقدمها بالتعاون مع قاسم سليماني لإحداث التغيير الديموغرافي في سورية.

    القضية ليست قضية ابتزاز لأروربا عكس ما تخيلها الكثيرون في لبنان، بقدر ما هي استكمال لمشروع التغيير الديموغرافي في سورية، عبر تقليص الكتلة الشعبية السنّية والتي تشكل الأكثرية الساحقة في سورية. فحل قضية النازحين في لبنان لا يكون إلا بعودة السوريين إلى أرضهم ومنازلهم ولا شيء غير ذلك، وإلا فإنّ السوريين النازحين في لبنان سيبقون فيه وسيتكاثرون فيه، وسيزيدون مآسي لبنان مآسي كثيرة، ومن مشكلاته الاقتصادية مشكلات إضافية.

    لا حلّ لهم إلا بعودتهم إلى قراهم، ولا عودة إلى قراهم إلا بانسحاب مليشيا الحزب وحلفائها المتعددة الجنسيات من تلك القرى التي كانت آمنة قبل دخول هذه المليشيات إليها. فالنازحون في البقاع اللبناني هم على مسافة كيلومترات لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة عن منازلهم، في قارة ويبرود والقصير والزبداني وبيت جن وتل كلخ. فيما أوروبا تبعد عنهم مئات وآلاف الكيلومترات. هم قادرون على العودة إلى منازلهم مشيا على الأقدام إن انسحبت مليشيا نصر الله. فلماذا الحديث عن قوارب الموت؟ هل لتهديد أوروبا أم لدفعهم إلى الموت بعينه؟

    لا يمكن لمحور ما يسمى بـ«الممانعة» أن يحل مشكلاته على حساب النازحين السوريين في لبنان. فلا يمكن للضحية أن تدفع الثمن مرتين.

    البحث عن الحل يمكن للبنانيين أن يجدوه فيما بينهم، بموقف موحد وعنوان موحد يقول للحزب ومليشياته: «اخرجوا من قرى السوريين كي يعودوا إليها».

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

    الحكومة الفرنسية أمام اختبار «حجب الثقة»

    من الناتو لإشبيلية.. إسبانيا تدعم التنمية وتعارض المزيد من التسليح

    «مخيّم الهول».. قلق إقليمي ومصير مجهول

    جيش الفايكينغ المُخيف يعود بأكثر من 200 مليار يورو

    رفع العقوبات الأمريكية عن سورية يدخل حيز التنفيذ

    ملامح الاعتماد الأميركي على الحكومة السورية بدل “قسد”

    حراك أممي لحلحلة الجمود السياسي في اليمن

    «مليشيات نتنياهو» تثير غضب المعارضة الإسرائيلية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    احذر.. برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة!

    الأربعاء 02 يوليو 4:34 ص

    ترمب: إسرائيل وافقت على هدنة 60 يوماً في غزة

    الأربعاء 02 يوليو 4:27 ص

    مختص: توجيه ولي العهد ينبئ بقطاع عقاري متوازن

    الأربعاء 02 يوليو 4:09 ص

    فيديو – مسيرة أوكرانية تصيب مصنعًا روسيًا لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة في قلب إيجيفسك

    الأربعاء 02 يوليو 4:03 ص

    «القوى العاملة»: 35 ألف إذن مغادرة منذ بدء القرار

    الأربعاء 02 يوليو 4:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ثاني ضحايا المونديال.. بورتو يقيل مدربه مارتن أنسيلمي

    الأربعاء 02 يوليو 3:58 ص

    «COP16» برئاسة السعودية تدعو لإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة الجفاف في العالم

    الأربعاء 02 يوليو 3:57 ص

    “ميسي الصغير” على وشك توقيع عقد جديد مع مانشستر يونايتد

    الأربعاء 02 يوليو 3:49 ص

    أردوغان يدين رسوما مسيئة للنبي نشرتها مجلة تركية

    الأربعاء 02 يوليو 3:42 ص

    الحكومة الفرنسية أمام اختبار «حجب الثقة»

    الأربعاء 02 يوليو 3:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟