Close Menu
    رائج الآن

    ركاز تغلق جولة استثمارية بـ19 مليون ريال لتطوير الجيل القادم من برمجيات قطاع الخدمات.

    الخميس 17 يوليو 9:13 م

    الدكتور فهد الحربي رئيساً لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل

    الخميس 17 يوليو 9:10 م

    الربيعة يُعلن نجاح عملية فصل التوأم السعودي الملتصق «يارا ولارا»

    الخميس 17 يوليو 9:09 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ركاز تغلق جولة استثمارية بـ19 مليون ريال لتطوير الجيل القادم من برمجيات قطاع الخدمات.
    • الدكتور فهد الحربي رئيساً لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل
    • الربيعة يُعلن نجاح عملية فصل التوأم السعودي الملتصق «يارا ولارا»
    • الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر
    • هيئة الغذاء والدواء الأميركية تحذر.. ميزة قياس ضغط الدم في “ووب” غير قانونية والشركة ترد | تكنولوجيا
    • شركة أميركية تسعى للاستثمار في نادي أتلتيكو مدريد
    • ركاز تغلق جولة استثمارية بـ19 مليون ريال لتطوير الجيل القادم من برمجيات قطاع الخدمات
    • بلومبيرغ: بنوك روسية كبرى تدرس طلب إنقاذ مالي من الدولة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “المدينة ذات الأسوار الغامضة” رحلة موراكامي إلى الحدود الضبابية بين الواقع والحلم | ثقافة
    ثقافة

    “المدينة ذات الأسوار الغامضة” رحلة موراكامي إلى الحدود الضبابية بين الواقع والحلم | ثقافة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 17 يوليو 3:54 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تتسلل رواية الأديب الياباني الشهير هاروكي موراكامي الجديدة، “المدينة ذات الأسوار الغامضة”، إلى الوعي كصدى مألوف لمواضيع متكررة في أعماله: العزلة، والحب الأول، والحدود الضبابية بين الواقع والخيال.

    تعيد الرواية صياغة قصة سابقة للكاتب من الثمانينيات، مقدمة إياها بنضج وتأمل أكبر، رغم بعض التكرار في الثيمات. إنها دعوة للتأمل في طبيعة الوجود، والذاكرة، وكيف تتشابك عوالمنا الداخلية مع الحقائق الخارجية، مقدمة تجربة قراءة فريدة تتجاوز مجرد السرد القصصي لتلامس أعماق الروح الإنسانية وتثير تساؤلات فلسفية عميقة.

    يبرع موراكامي في بناء عوالم تتداخل فيها المشاعر الإنسانية العميقة مع الغرابة اليومية، حيث يمتزج الواقعي بالسريالي بسلاسة ودون تكلف، مما يخلق نسيجا سرديا غنيا ومعقدا يشد القارئ.

    الشخصيات، رغم غرابتها أحيانا، تحتفظ بصدقها الداخلي الذي يجعلها قريبة من القارئ، وكأنها تعيش بيننا، تعاني وتفرح وتتأمل. ومع ذلك، قد تفتقر هذه الرواية إلى الزخم السردي الذي ميّز أعماله السابقة مثل “كافكا على الشاطئ” أو “1Q84″، حيث كانت الحبكة أكثر تعقيدا وتشويقا، وتتسم بتصاعد درامي لافت يبقي القارئ على أهبة الترقب.

    يثير هذا التساؤل حول مدى الإضافة النوعية التي تقدمها هذه العوالم المتكررة، وهل ما زالت قادرة على إبهار القارئ بالقدر نفسه أم أنها أصبحت مجرد صدى باهت لتجارب سابقة، تفتقر إلى عنصر المفاجأة والابتكار الذي عودنا عليه موراكامي في أعماله الأكثر شهرة؟

    قلب وحيد في لحظة متجمدة

    تدور الرواية حول شاب في الـ17 من عمره، يمثل نموذج موراكامي للمراهق المعزول والحساس، الذي يجد نفسه في مواجهة عالم داخلي معقد ومليء بالتساؤلات الوجودية حول هويته ومكانته في هذا العالم. يرتبط هذا الشاب عاطفيا بفتاة غامضة تصغره بعام، تدعي أنها شبح وأن “أناها الحقيقية” تعيش في مدينة مسوّرة.

    هذا الاختفاء الغامض للفتاة يشعل شرارة رحلة بحث تمتد مدى الحياة، تأخذه إلى هذه المدينة العجيبة التي تنبض بجدرانها العضوية ومكتبتها التي تُقرأ فيها الأحلام من أوعية بيضوية. هذه الرحلة ليست مجرد بحث عن الفتاة المفقودة، بل رحلة اكتشاف للذات ولطبيعة الوجود، رحلة تتشابك فيها خيوط الواقع والخيال، وتتداخل فيها الأزمنة والأماكن، مما يخلق تجربة فريدة من نوعها.

    يعكس هذا العالم المزدوج بين الواقع والحلم جوهر مشروع موراكامي في استكشاف الهوية، والزمن، والحقيقة الداخلية. فالمسافة بين ما هو ملموس وما هو متخيل تتلاشى، مما يدفع الشخصيات والقارئ إلى التساؤل عن طبيعة الواقع وإذا ما كان ما نعيشه هو الحقيقة الوحيدة، أم أن هناك أبعادا أخرى للوجود.

    تعكس عبارات مثل: “كأن آلاف الخيوط الخفية تربط جسدها بقلبي. أدنى رمشة من جفنيها تهز قلبي”، حساسية اللغة والمشاعر لديه، وقدرته على التعبير عن أعمق الأحاسيس بكلمات بسيطة ومؤثرة، تلامس شغاف القلب وتترك أثرا عميقا في الروح. لكنها في الوقت نفسه تعيد تأطير مفردات مألوفة لقراء موراكامي، مما قد يقلل من عنصر المفاجأة أو الاكتشاف بالنسبة لهم، ويجعلهم يشعرون وكأنهم يقرؤون نسخة معدلة من أعمال سابقة، من دون أن يضيف جديدا يُذكر.

    تبدو المدينة استعارة لعقل مغلق أو روح منفية، مكان يمثل العزلة والبحث عن الذات، حيث تتجلى أعمق المخاوف والتساؤلات الوجودية. ورغم جمال هذه الاستعارة وقوتها الرمزية، إلا أنها تظل غامضة وتفتقر أحيانا إلى الدقة الرمزية التي عُرفت بها أعمال الكاتب الأخرى، حيث كانت الرموز أكثر وضوحا وتأثيرا، وتترك أثرا أعمق في الذاكرة الجماعية.

    ومع ذلك، يمكن قراءة المدينة كتجسيد لعزلة ما بعد كارثة، مثل فوكوشيما، مما يمنح الرواية بعدا اجتماعيا معاصرا ومؤثرا، ويسلط الضوء على الجروح الخفية التي تتركها الكوارث في النفوس، وكيف يتعامل الإنسان مع الفقدان والدمار، حتى لو قُدم هذا الواقع من خلال عدسة سريالية وغريبة، تكسر حواجز المألوف وتدعو إلى التفكير خارج الصندوق.

    في مكتبة ريفية قرب فوكوشيما، تتقاطع الأرواح الغريبة في عالم موراكامي المتجمد، بحثًا عن معنى وسط الفقدان

    موسيقى الحزن وإيقاع الذاكرة

    تميّز هذا النص بإيقاع يشبه موسيقى الجاز، حيث يخفي الهدوء الظاهري والبطء المتعمد توترا داخليا عميقا وارتجالا فنيا، مما يضفي على النص طابعا فريدا ومميزا. في الجزء الثاني من الرواية، نتابع الراوي كمدير لمكتبة ريفية قرب فوكوشيما، في تحول مكاني يضيف بعدا جديدا للقصة، ويربطها بواقع ملموس يعكس آثار الكوارث الطبيعية والبشرية.

    يتيح هذا التحول لموراكامي تقديم شخصيات غريبة الأطوار وفريدة من نوعها، مثل مدير سابق يرتدي تنورة وقبعة زرقاء، ومراهق صامت يرتدي جاكيت “يلو سبمارين”. هذه الشخصيات تعزز بصمته الواقعية السحرية وتمنح الرواية نكهة فريدة من الغرابة الحميمة التي تميز أسلوبه، وتجعل القارئ يتساءل عن حدود الواقع والخيال، وعن طبيعة الوجود الإنساني في ظل الظروف الغريبة.

    هذه الشخصيات ليست مجرد إضافات زخرفية للقصة، بل تعمق الإحساس بالزمن المتجمد والوجود العائم، وتسهم في بناء عالم الرواية الفريد، حيث يصبح كل تفصيل ذا معنى ودلالة عميقة. تتحول طقوس الحياة اليومية، مثل الطبخ والمشي وترتيب الكتب، إلى أدوات مقاومة ضد التيه الوجودي والفراغ العاطفي، وكأنها طقوس مقدسة تساعد على استعادة التوازن الداخلي في عالم مضطرب.

    تعبر جملة الراوي: “كلما مررت ببرج الساعة، كنت أنظر إلى وجهها بلا عقارب. الزمن لم يتوقف، لكنه فقد معناه”، عن جوهر الرواية: تأمل عميق في الزمن الفاقد لمعناه، في عالم تعرض لصدمة فقدان جماعي، مما يعكس حالة من الحزن والتأمل العميق في طبيعة الوجود الإنساني، وكيف يمكن للإنسان أن يجد معنى في الفقدان.

    يكشف نثر موراكامي، بجمله القصيرة والمكثفة، عن تعلق الراوي بأشياء مثل المحيط، الذي يصفه بأنه: “مادة يمكن لمسها وفكرة نقية مطلقة”. هذا التوتر بين الملموس والمجرد، بين البسيط والعميق، يضيف بعدا فلسفيا للنص، ويدعو القارئ إلى التفكير في طبيعة الوجود، والبحث عن المعنى في تفاصيل الحياة اليومية، حتى في أبسطها.

    ومع ذلك، قد لا يروق الإيقاع البطيء والمتأمل بعض القراء الذين يبحثون عن حبكة تقليدية أو تصاعد درامي سريع، حيث تعتمد الرواية بشكل أكبر على الأجواء والتأملات الفلسفية، وتتطلب صبرا وتأملا من القارئ لكي يستوعب عمقها الفكري والعاطفي.

    A surreal, peaceful urban scene at twilight. A quiet, introspective man walks beside a silent teenage boy through softly lit city streets, symbolizing a generational handover. The city is calm and dreamlike, a gentle contrast to earlier turmoil — a spiritual sanctuary for lost souls. In the background, a warmly glowing library with transparent walls reveals people reading in silence, their hands faintly glowing as if absorbing dreams from the books. Above them, faint stars begin to appear, blending reality and magic. The atmosphere is reflective and poetic, capturing a sense of quiet acceptance, spiritual continuity, and the beauty of simple moments.

    العودة إلى المدينة: زمنٌ داخلي متوتر

    في الجزء الثالث، يعود الراوي إلى المدينة بصحبة المراهق، في رحلة رمزية تشبه تسليم الراية، حيث ينتقل عبء البحث والاكتشاف إلى جيل جديد، وكأنها دورة حياة تتجدد وتستمر. تتحول المدينة في هذا القسم من متاهة عقلية إلى ملاذ للأرواح الضائعة، مكان يوفر نوعا من السلام المؤقت ويعيد التوازن بين الداخل والخارج، ويمنح الأمل في عالم مضطرب ومليء بالتحديات.

    هنا، تتجلى براعة موراكامي في خلق فضاءات سحرية واقعية، تتجاور فيها التفاصيل اليومية والرموز الوجودية بسلاسة وتناغم، مما يخلق تجربة قراءة فريدة من نوعها، تجعل القارئ يشعر وكأنه جزء من هذا العالم الغريب والجميل.

    قراءة الأحلام في المكتبة، حيث “تنتقل إلى الأيدي إحساسات دافئة” و”تبدأ الأحلام في نسج نفسها”، هي استعارة قوية للقراءة نفسها، وللانغماس في عوالم تتجاوز المألوف، حيث يصبح الكتاب بوابة لعوالم أخرى، ومصدرا للمعرفة والتأمل، وملاذا للروح.

    تلخص الجملة المؤثرة التي تقول: “كانت مجرد مرحلة انتقالية، حلقة في سلسلة طويلة تستمر إلى الأبد. لكنه رأى أن هذا يكفي” موقفا وجوديا يتمثل في القبول باللحظة والمعنى غير المكتمل، والرضا بما هو متاح، والبحث عن السعادة في أبسط الأشياء، والتعايش مع الغموض الذي يكتنف الحياة.

    ومع ذلك، يظل الجزء الأخير أقل توترا من سابقيه، وتغيب عنه الصدامات الدرامية التي عرفت بها أعمال موراكامي السابقة، مما قد يجعله أقل إثارة لبعض القراء الذين يبحثون عن الإثارة والتشويق المستمر.

    يثير هذا تساؤلات عما إذا كان ذلك نضجا في أسلوب الكاتب، أم خفوتا في حدة السرد، خيارا جماليا مقصودا، أم تعبا سرديا. يحتفظ الكاتب بموقفه المراوغ، حيث يتناوب الحضور والغياب في سرده، مما يترك للقارئ مساحة للتأويل والتفكير، ويجعله شريكا في بناء المعنى، بدلا من أن يكون مجرد متلقٍ.

    A surreal, dreamlike city enclosed by faint, translucent walls—"the city of mysterious walls." It floats gently in a sea of mist, suspended between night and dawn. Inside the city, people move slowly through quiet streets, reading, sitting in solitude, or looking at the sky. Warm lights spill from windows filled with books and art. One figure stands still in the middle of a bridge, gazing into the fog, holding a book to their chest. Above, stars flicker faintly, merging with drifting fragments of paper, symbolizing thoughts and memories. The mood is melancholic yet peaceful—a soft sadness, quiet longing, and fragile hope. The atmosphere evokes deep introspection and the feeling of being gently untethered from time.

    الصدى الأخير: مدينة داخل العقل وحلم لا يزول

    ما يبقى بعد الانتهاء من الرواية هو مزاجها العام: حزن رقيق، وشعور بالانجراف، وتمسك بشذرات أمل هش. إنها ليست رواية تعتمد على الحبكة التقليدية، بل على التجربة الحسية والفكرية— تجربة القراءة، والتأمل، والانغماس في عالم غريب ومألوف في آن واحد.

    عالم يلامس الروح ويحرك المشاعر، ويترك أثرا عميقا في الذاكرة، ويدعو إلى التفكير في طبيعة الوجود الإنساني. إنها دعوة للتفكير في طبيعة الوجود، والبحث عن المعنى في تفاصيل الحياة اليومية، وفي العلاقات الإنسانية.

    تقاوم الرواية الفهم السريع ولا تقدم أجوبة سهلة أو حلولا واضحة، بل تدعو القارئ إلى التفكير والتأمل، والبحث عن إجاباته الخاصة. تعبر جملة الراوي: “بعد 20 عاما، سأحبها أكثر”، عن طبيعة نصوص موراكامي: أعمال تنمو بمرور الوقت وتتطلب قراءات متكررة للكشف عن طبقاتها الخفية ومعانيها العميقة، فهي ليست مجرد قصص، بل هي تجارب فكرية وروحية تتطور مع الزمن، وتزداد عمقا مع كل قراءة.

    على الرغم من تكرار بعض الثيمات والمواضيع التي عرفت بها أعماله السابقة، يظل هذا العمل شهادة على نضج موراكامي وقدرته على إعادة تشكيل مفرداته بأسلوب جديد ومتطور، يجمع بين البساطة والعمق، ويقدم رؤية فريدة للعالم. إنه لا يعيد كتابة نفسه، بل يعيد الحفر في البئر نفسها بحثا عن مياه أكثر عمقا وأصالة، مما يثبت قدرته على التجديد والابتكار المستمر.

    وربما تكون “المدينة ذات الأسوار الغامضة” مدينة داخل عقولنا، نلجأ إليها عندما نفقد بوصلتنا ونحتاج إلى الاحتماء بجدران اللغة والحلم، لتكون ملاذا روحيا وفكريا، ومصدرا للإلهام والتأمل في رحلة الحياة المعقدة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الشاطر» يتصدر إيرادات السينما المصرية في أول أيام عرضه

    صفاء أبو السعود لـ «عكاظ»: استغرقت شهوراً لتقديم أغنية «ست الستات».. وأهديها لكل أم في العالم العربي

    «ليلة أحاسيس».. حسام حبيب يطل على جمهوره السعودي لأول مرة

    بالصور.. تاريخ الطباعة في مدينة القدس

    تبرئة محمد رمضان من إهانة العَلَم والإساءة للمرأة المصرية

    ما حقيقة إصابة لجين العمران في حادثة مرورية؟.. عكاظ تكشف التفاصيل

    مسلسلان يجمعان «شوجي» بفهد العليوة.. مشروع درامي جديد

    من القائل “قل للمليحة في الخمار الأسود”؟ وما قصته؟ | ثقافة

    فلورا الساحلية.. لؤلؤة ألبانيا السياحية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الدكتور فهد الحربي رئيساً لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل

    الخميس 17 يوليو 9:10 م

    الربيعة يُعلن نجاح عملية فصل التوأم السعودي الملتصق «يارا ولارا»

    الخميس 17 يوليو 9:09 م

    الأطعمة المحلاة تزيد من خطر البلوغ المبكر

    الخميس 17 يوليو 9:08 م

    هيئة الغذاء والدواء الأميركية تحذر.. ميزة قياس ضغط الدم في “ووب” غير قانونية والشركة ترد | تكنولوجيا

    الخميس 17 يوليو 9:03 م

    شركة أميركية تسعى للاستثمار في نادي أتلتيكو مدريد

    الخميس 17 يوليو 9:00 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ركاز تغلق جولة استثمارية بـ19 مليون ريال لتطوير الجيل القادم من برمجيات قطاع الخدمات

    الخميس 17 يوليو 8:59 م

    بلومبيرغ: بنوك روسية كبرى تدرس طلب إنقاذ مالي من الدولة

    الخميس 17 يوليو 8:57 م

    لماذا تغيب روسيا عن التطورات الأخيرة في سوريا؟

    الخميس 17 يوليو 8:56 م

    خبير عسكري: 3 أهداف ضربتها إسرائيل في سوريا جوا تحضيرا لهجوم بري

    الخميس 17 يوليو 8:55 م

    116 مليون ريال غرامات منشآت خالفت نظام المنافسة

    الخميس 17 يوليو 8:40 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟