Close Menu
    رائج الآن

    أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:45 ص

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟
    • استكمال مشروع السكك الحديدية
    • أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا
    • تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي
    • وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء
    • دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري
    • فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة
    • منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » بدأت حجارة وتحولت لصواريخ.. الانتفاضة الفلسطينية شعلة مستمرة منذ 36 عاما
    سياسة

    بدأت حجارة وتحولت لصواريخ.. الانتفاضة الفلسطينية شعلة مستمرة منذ 36 عاما

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 08 ديسمبر 11:16 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رام الله- تحل اليوم 8 ديسمبر/كانون الأول الذكرى السنوية لانطلاق شرارة انتفاضة الحجارة التي خاضها الشعب الفلسطيني رفضا للاحتلال عام 1987، فدفع ثمنا باهظا، لم يثنه عن تجديد ثوراته.

    بدأ الفلسطينيون ثورتهم بالحجارة وانتقلوا إلى الكفاح المسلح ثم أخذت القدرات العسكرية تتطور إلى الصواريخ وصولا إلى معركة “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. في المقابل، تراوحت الردود الإسرائيلية بين القتل والاعتقال وتكسير العظام وهدم البيوت، وصولا إلى الإبادة الجماعية في غزة.

    واندلعت شرارة الانتفاضة في غزة، عندما دهست شاحنة عسكرية إسرائيلية مركبة تقل عمالا فلسطينيين عائدين إلى القطاع من أماكن عملهم بإسرائيل، فاستشهد 4 منهم وجرح 7 آخرون، وسرعان ما تفجر الغضب الشعبي فيما عرف بالانتفاضة الأولى، وانتقل إلى الضفة الغربية متخذا من الحجارة سلاحا.

    واستنادا إلى معطيات مركز المعلومات الوطني الفلسطيني فإن 1550 فلسطينيا استشهدوا خلال الانتفاضة التي خفت جذوتها مع بدء المسار السياسي وتوقيع اتفاق أوسلو في سبتمبر/أيلول 1993، كما اعتقل نحو 100 ألف، وجرح قرابة 70 ألفا.

    وتشير معطيات منظمة بتسيلم الحقوقية الإسرائيلية إلى هدم وإغلاق 741 منزلا فلسطينيا عقوبة ضد نشطاء الانتفاضة، إضافة إلى نحو 1800 منزل هدم بحجة البناء دون ترخيص.

    وأشارت بتسيلم إلى تعذيب عشرات آلاف الفلسطينيين خلال اعتقالهم، ومقتل 383 مستوطنا وجنديا إسرائيليا.

    وفي معركة طوفان الأقصى، قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 16 ألفا و200 فلسطيني وأصاب عشرات الآلاف، ودمر نحو 280 ألف وحدة سكنية في قطاع غزة.

    تكسير العظام

    عن تجربته قال الدكتور فهد أبو الحاج الذي يدير حاليا مركز أبو جهاد لدراسات الأسرى التابعة لجامعة القدس، المختص بتوثيق تجارب الأسرى الفلسطينيين، وبينهم أسرى انتفاضة الحجارة الذين كان أحدهم، إنه حين نقل ذات مرة من سجن رام الله وسط الضفة إلى سجن الظاهرية جنوبها، تعرض مع أسرى آخرين للضرب وأجبر، تحت التعذيب، على الهتاف ضد الحرية وضد إقامة الدولة الفلسطينية.

    وأشار أبو الحاج -المختص بتوثيق تجارب الأسرى الفلسطينيين بينهم أسرى انتفاضة الحجارة الذين كان هو أحدهم- إلى أنه كان شاهدا على حادثة تكسير عظام فتية قرب مدينة نابلس، ودفْن أسير مقيد في حفرة بواسطة جرافة، قبل أن يهب الناس لإنقاذه.

    وتحدث عن ظروف كان يعيشها الأسرى تشبه أحيانا ظروف الأسرى في معركة “طوفان الأقصى”: تعرية، تعذيب وتنكيل، ازدحام في غرف السجون، بل رش مادة كيميائية لمكافحة الحشرات على أجسادهم.

    وبرأي الباحث في شؤون الأسرى، فإن أحداث معركة “طوفان الأقصى” أثبتت أن الشعب الفلسطيني يصر على الحرية ويرفض الاحتلال ومحاولات تجميله أو تسويقه عربيا وإسلاميا ودوليا.

    ويضيف المتحدث ذاته “لن تستطيع قوى الأرض مجتمعة أن تنال من المقاومة في غزة اليوم، هناك فرق بين محتل غاصب وبين صاحب الأرض والقضية، فالأخير صاحب حق ولديه إرادة تحركه مهما كانت الخسائر”.

    وتابع أن الاحتلال مارس العقوبات الجماعية بمختلف أنواعها من قتل للأبرياء وتدمير للبيوت واعتقالات، مع أن سلاح الفلسطينيين كان الحجارة. واليوم يمعن أكثر في الإبادة وقتل الأطفال والشيوخ والنساء “في محاولة يائسة لردع المقاومة التي طورت أدواتها”.

    في عام 1987 أي قبل 36 عامًا قبل هجوم 7 أكتوبر 2023

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي طفلين فلسطينيين واعتدت عليهما بالضرب حتى الموت.
    إنهم يحطمون أذرعة وأكواع الأطفال بالحجارة حتى لا يتمكنوا من استخدام أيديهم مرة أخرى.

    تمارس إسرائيل هذا القمع على الفلسطينيين منذ 75 عاماً
    فتحتل… pic.twitter.com/MQU4b9mq7D

    — د. جمال الملا (@DrJamal11) November 29, 2023

    لماذا الاستمرار؟

    لم تتوقف ثورة الفلسطينيين عند انتفاضة الحجارة، بل هبوا بعد ذلك نصرة للأقصى المبارك عام 1996، وانتفضوا نصرة لهذا المسجد الشريف أيضا عام 2000، وبينما شهدت الضفة سلسلة هبات شعبية، خاضت غزة حروبا متتالية.

    لكن ثورات الفلسطينيين لم توصلهم حتى الآن إلى الدولة، وإن كانت منظمة التحرير تعتبر السلطة الفلسطينية نواتها، فلماذا يستمر الفلسطينيون في تكرار التجربة؟

    يقول الباحث في قضايا الإعلام والسياسة محمود فطافطة إن “العقيدة والحرية أغلى ما لدى الإنسان، ومن يحافظ على عقيدته يعمل لتحقيق حريته”.

    وأضاف الباحث في حديثه للجزيرة نت أن الشعب الفلسطيني “يعمل على تحقيق حريته وإن واجهته مصاعب ومعاناة، منذ أكثر من قرن، وتحديدا مع بدء الانتداب البريطاني إلى الاحتلال الإسرائيلي”.

    وتابع أن إسرائيل ظلت على الدوام “تدمر المكان وتقتل الإنسان الفلسطيني أو تطرده للشتات، ومع ذلك لم يستسلم، ورغم الظروف القاسية والخذلان، هبّ وأشعل انتفاضاته في كل مناسبة كان يشعر فيها باحتدام الخطر”.

    واعتبر فطافطة أنه من الطبيعي لأي إنسان أن يدافع عن إنسانيته وكرامته “ويصبح الإصرار أكثر عندما يكون الشعور بالواجب الديني وأهمية الأرض المقدسة التي يعيش عليها قريبا من المسجد الأقصى، مما يعمق حصانة العمل الفلسطيني المقاوم”.

    حرب إبادة

    في مقارنة سريعة بين سلاحي المقاومة عام 1987 و2023، والردود الإسرائيلية المقابلة، يقول فطافطة “التنوع في أشكال المقاومة يقابله التصعيد في العدوان، والتنويع في استخدام أدوات القتل والتدمير وتوسيع جغرافية الاعتداء”.

    وقال الباحث إن تحول ردود الاحتلال من القتل الفردي والتدمير الجزئي، في الهبات السابقة، إلى حرب الإبادة الجماعية، في الرد على معركة “طوفان الأقصى” مرده إلى “البعد الجدي للمرحلة، وشعور الاحتلال بتهديد وجودي أكثر من أي انتفاضة سابقة”.

    ومع ذلك -يقول فطافطة- فإن ثورات الفلسطينيين أتت بنتائج بينها الانسحاب من قطاع غزة، وإبرام صفقات مع الاحتلال أفرج بموجبها عن أسرى.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص

    تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:42 ص

    وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:14 ص

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    الثلاثاء 16 ديسمبر 4:42 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص

    إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:23 ص

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:21 ص

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟