Close Menu
    رائج الآن

    «المركزي الأوروبي»: العمالة الأجنبية عزّزت اقتصاد «اليورو»

    السبت 23 أغسطس 10:23 م

    بعد أزمة الاستقالات الحكومية.. البرلمان الهولندي يرفض مقترحاً للاعتراف بفلسطين

    السبت 23 أغسطس 10:21 م

    تفاصيل اعتقال الأوكراني في إيطاليا.. هل جنّدته كييف لتفجير خطوط نورد ستريم؟

    السبت 23 أغسطس 10:05 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «المركزي الأوروبي»: العمالة الأجنبية عزّزت اقتصاد «اليورو»
    • بعد أزمة الاستقالات الحكومية.. البرلمان الهولندي يرفض مقترحاً للاعتراف بفلسطين
    • تفاصيل اعتقال الأوكراني في إيطاليا.. هل جنّدته كييف لتفجير خطوط نورد ستريم؟
    • «الدفاع المدني» يتابع الحالة المطرية ويدعو إلى الابتعاد عن الأودية وتجمعات المياه
    • تراجع «زيادة استهلاك الكهرباء»
    • عودة رئيس الحكومة اليمنية إلى عدن لمتابعة التطورات الميدانية
    • «الأرصاد» ينُبه: أمطار وصواعق رعدية على جدة ورابغ
    • الكرة الجديدة كابوس يؤرق حراس مرمى الدوري الإنجليزي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حرب غزة تُربك مواقف المثقفين
    ثقافة

    حرب غزة تُربك مواقف المثقفين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 2:30 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليس من عاقل يمجّد الحرب، ويمدح الدمار، ويبرر القتل دون حيثيات قانونية، ناهيك عن كون المثقف إنساناً شفيفاً مرهف الحس، فالمعطيات الحضارية للمثقف ترفع درجة مسؤوليته عن الإنسانية؛ ليقف بالكلمة متصدياً لآلة عدوان، تقصف أبرياء دون هوادة ولا رحمة، وتدفعه للتنديد بما يجري كحد أدنى من واجب أخلاقي، فيما يلتزم مثقفون منطقتهم الرمادية، ويسقط آخرون في بؤرة المداهنة.

    ترى المخرجة السينمائية تغريد سعادة أن أثر الحروب على النخب الثقافية، والعطاء الإبداعي، يختلف بحسب مواقف المثقفين من أي حرب دائرة، فربما يتفاعل معها المثقف ويكتب عنها أو يقف على الحياد ولا يسجل أي موقف، مشيرةً إلى أن الجمهور يصطف لجانب من كتبوا عن الحرب، ويعتبرونهم الصوت الذي يمثلهم ويعكس معاناتهم وتطلعاتهم.

    وأوضحت أن أدب الحرب أدب عالمي قديم، وبرز مثقفون كتبوا عنها؛ منهم ميخائيل شولوخوف، ليو تولستوي، يوري بونداريف، أرنست همنغواي، إضافة إلى الكاتب الكندي مايكل اونداتجي؛ الذي كتب الرواية المبدعة ذائعة الصيت (المريض الإنجليزي)؛ التي تحولت إلى فيلم سينمائي، بالغ الفنية. وعدّت سعادة، أدب الحرب تعبيراً عن واقع، إما بالتوثيق، البعيد عن الخيال المغذي مساحة الابداع عند الكاتب. وأضافت: أن الحروب لم تحد من الإبداع، والدليل أسماء عربية عاشت الحروب وأبدعت منها: الروائي الفلسطيني غسان كنفاني بروايته «رجال في الشمس» والروائية العراقية إنعام كجه جي بروايتها (الحفيدة الأمريكية)، والروائي السوري خالد خليفة بروايته المعروفة (الموت عمل شاق)، والروائية اللبنانية غادة السمان في (كوابيس بيروت)، والروائي الجزائري واسيني الأعرج في رواية (رماد الشرق). وذهبت إلى أن الإبداع له شروطه الذاتية، منها الموهبة الحقيقية، إضافة إلى مستوى الوعي والفهم والعمق واستخدامات مفردات اللغة، ولفتت إلى أنه ليس كل من يولد زمن الحروب مبدعاً، كما أنه ليس كل أديب أو شاعر يولد وقت السلم يبدع.

    وعزت الشاعرة سميا صالح إلى الحروب وضع المثقف في مأزق الاختيار، بحكم أن الحرب بين خصمين متناقضين، أحدهما حقيقي والآخر تلفيقي، مؤكدةً أن اصطفاف الثقافة لا بد أن يكون مع الحقيقة. وأضافت: بما أن هذا العالم لا يأبه بالحقيقة فلا بد للثقافة أن تتجنب الحروب، إلا بالوصف لا التبرير. وأوضحت أن كبار كتاب العالم كتبوا عن الحروب بوصفها منبعاً للألم والموت الذي يتناقض مع روح الإبداع والثقافة، فوصفهم لها لم يورطهم بخوض غمارها، ولا امتداحها.

    ويرى الشاعر ماجد أبو غوش: أن هناك نوعين من الحروب؛ عادلة، وظالمة عدوانية. مؤكداً أن الأصل أن تكون المواقف الثقافية ثابتة في الحالتين، مشيراً إلى أن المثقف الحقيقي والعضوي، يقف في الخندق الأول؛ خندق الحروب العادلة؛ التي تعني هنا حروب التحرر الوطني أو حروب الدفاع عن الوطن، وأيضاً في الخندق الأول ضد الحروب الظالمة، الحروب التي يشنها الاستعمار لنهب خيرات الشعوب ويطمح لاستعبادهم. وكشف أبو غوش أن وقت الحرب يتركز العطاء الإبداعي على الهم العام للمثقف الحقيقي، ويكون شغله الشاغل بدرجات جمالية متفاوتة؛ ليغدو الصوت المرتفع المنادي بالحرية.

    وعدّ الشاعر زين العابدين الضبيبي، المثقف الحقيقي في حالة حربٍ دائمة، يخوض حروبه الخاصة مع الأفكار والأنماط الجامدة والعادات والتقاليد المتخلفة التي تعوق طريق البشرية للوصول إلى السلام. ويرى أن أشد الحروب ضراوة، ما تحتمه ظروف المواجهة ومجابهة ما يسرق الأمن والسلام ويثير الفزع وينهب الأرواح، ما يضاعف من طاقة المثقف ويساعده للاحتشاد انتصاراً للضحية بل مشاركاً لها في الوجع، ومنغمساً في لهب المأساة. وقال: في الحروب كل النصوص تكتب بالدم وتقرأ بنفس الكيفية التي يصرخ فيها الضحايا، وتكون فيها علامات الترقيم جثث الأطفال والنساء، وصفحاتها مساحات الخراب التي خلفتها الحرب وبشاعة الأسلحة وقبح من يقفون خلف الطغاة ويدفعون بعجلة الموت إلى الأمام.

    حيادية المثقف في حرب غزة خيانة

    فيما أكد الشاعر بلال المصري، أن الحروب تكشف العالم على حقيقته، وتعري المثقف وتكشف، مستوى علاقته بالقيم الإنسانية والمهمات الحضارية لأداء دوره؛ باعتباره منتجاً للثقافة والفكر والحقيقة!

    ولفت إلى خطورة سلبية بعض المثقفين؛ الذين يسقطون في بؤرة المداهنة، وجُبّ الصمت، متذرعين بالحياد، فيما عدّ المصري الحيادية في حرب غزة، خيانة للرسالة الإنسانية التي يحملها المثقف. ويرى أن المثقفين الأشد قبحاً يقفون دائما إلى جانب الأقوى في سبيل صون مصالحهم الشخصية وأوهامهم، ضارباً مثلاً بالكاتب الفرنسي من أصل مغربي الطاهر بن جلون الذي قال، في أول أيام حرب غزة «الحيوانات لم تكن لتفعل ذلك»، وعدّ قوله سقطة لن ينجو من تبعاتها. ويرى أن الحياد والانحياز للطغيان في الحروب «تشويه مريع وقاتل» لروح الإبداع الذي لا يمكن أن يحضر دون الانتماء الحقيقي للقيم الإنسانية، التي تبرزها الحروب من خلال المثقفين المنخرطين في المعركة والمنحازين إلى إنسانيتهم بالكامل دون حساب للربح أو الخسارة، لافتاً إلى أن بعضهم يتجاوز القلم والكلمات إلى المشاركة فعلياً في المعركة تجسيداً ووفاء لمبادئه، فالمثقف أولاً وأخيراً موقف، وهناك من ضحى بحياته، ومن أمثال هؤلاء فيدريكو غارسيا لوركا وخليل حاوي، ما يجعل روح الإبداع حية ملهمة وحقيقية لدرجة أن تبقى خالدة للأبد.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شقيق شيرين عبدالوهاب يهاجم محاميها السابق

    غياب «نمبر ون» عن دراما رمضان 2026.. تعرف على السبب

    “عندما يثور البسطاء”: قراءة أنثروبولوجية تكسر احتكار السياسة والتاريخ لفهم الثورات | ثقافة

    نوال الزغبي تصدم الجمهور: «أنا أكثر الفنانات إثارة للجدل»

    هل عادت لحسام حبيب؟.. شيرين عبد الوهاب توجه رسالة لجمهورها وتهدد كل من يتدخل في حياتها

    “الدرازة” المغربية.. حياكة تقليدية تصارع لمواكبة العصر | ثقافة

    هرر.. مجَلِّد الكتب الإثيوبي الذي يربط أهل مدينة المخطوطات بتاريخها المنسي

    اختتام فعاليات معرض «نبض الفن» في جازان

    أكاديمية الإعلام السعودية تختتم برنامج إدارة الفعاليات العالمية الكبرى

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بعد أزمة الاستقالات الحكومية.. البرلمان الهولندي يرفض مقترحاً للاعتراف بفلسطين

    السبت 23 أغسطس 10:21 م

    تفاصيل اعتقال الأوكراني في إيطاليا.. هل جنّدته كييف لتفجير خطوط نورد ستريم؟

    السبت 23 أغسطس 10:05 م

    «الدفاع المدني» يتابع الحالة المطرية ويدعو إلى الابتعاد عن الأودية وتجمعات المياه

    السبت 23 أغسطس 10:02 م

    تراجع «زيادة استهلاك الكهرباء»

    السبت 23 أغسطس 9:54 م

    عودة رئيس الحكومة اليمنية إلى عدن لمتابعة التطورات الميدانية

    السبت 23 أغسطس 9:50 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأرصاد» ينُبه: أمطار وصواعق رعدية على جدة ورابغ

    السبت 23 أغسطس 9:47 م

    الكرة الجديدة كابوس يؤرق حراس مرمى الدوري الإنجليزي

    السبت 23 أغسطس 9:40 م

    رغم التوتر السياسي.. نيروبي تواصل مفاوضاتها التجارية مع واشنطن

    السبت 23 أغسطس 9:33 م

    الاحتلال يقتحم بلدة المغير بالضفة ويقتلع مئات أشجار الزيتون

    السبت 23 أغسطس 9:32 م

    «سواني».. استثمار سعودي بارز في الصناعات التحويلية

    السبت 23 أغسطس 9:22 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟