Close Menu
    رائج الآن

    لامين جمال ينهي عام 2025 بإنجاز فريد

    الأحد 28 ديسمبر 8:31 م

    باستخدام ميزة في “واتساب”.. القراصنة يخترقون الحسابات دون أي هجمات

    الأحد 28 ديسمبر 8:15 م

    فيديو. بريجيت باردو عبر السنوات: حياة تحت الأضواء

    الأحد 28 ديسمبر 7:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • لامين جمال ينهي عام 2025 بإنجاز فريد
    • باستخدام ميزة في “واتساب”.. القراصنة يخترقون الحسابات دون أي هجمات
    • فيديو. بريجيت باردو عبر السنوات: حياة تحت الأضواء
    • الضفة في 2025.. حصاد عام من الدمار وتغيير الواقع الديموغرافي
    • نيكول شيرزينغر تتألق بفستان خردلي في ديزني لاند – أخبار السعودية
    • وزارة التجارة تنوه بتأثر بعض خدماتها الإلكترونية نظراً لأعمال صيانة طارئة
    • «الأبحاث»: فتح باب التسجيل للدورة التدريبية الربيعية الطلابية الـ 37
    • “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “سيدة الشمس” شادية حبّال.. عالِمة عربية بنكهة عالمية تقود أبحاث الكسوف
    علوم

    “سيدة الشمس” شادية حبّال.. عالِمة عربية بنكهة عالمية تقود أبحاث الكسوف

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 04 أبريل 5:26 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا تتكرر أحداث الكسوف الكلي للشمس كثيرا، لذلك فإن الحدث المنتظر يوم 8 أبريل/ نيسان الجاري يحمل أهمية كبيرة لأستاذة الفيزياء الشمسية ورئيس قسم الدراسات العليا في معهد علم الفلك بجامعة هاواي، العالمة ذات الأصول السورية شادية حبّال، والتي تقود منذ عام 1995 فريقا من العلماء والمستكشفين الدوليين الذين يسافرون حول العالم لمراقبة وجمع البيانات عن كسوف الشمس الكلي.

    ورغم الانشغال الشديد في التجهيز للمهمة العلمية القادمة، استقطعنا دقائق من وقت العالمة السورية التي تحدثت لـ”الجزيرة نت” عبر البريد الإلكتروني عن قيمة هذا الحدث من الناحية العلمية، وأبرز الاستعدادات لحدث الكسوف القادم، كما تحدثت عن رحلتها العلمية من دمشق إلى أميركا، وأبرز التحديات التي واجهتها.

    تقول حبّال: إن “حدث الكسوف الكلي يوفر فرصة مناسبة لمراقبة الهالة الشمسية، حيث يحجب القمر خلال هذا الحدث القرص الساطع للشمس، مما يسمح بمراقبة الهالة (الغلاف الجوي الخارجي الخافت للشمس) دون وهج من سطح الشمس، وهذا يوفر فرصة فريدة لدراسة بنية الهالة وديناميكياتها بدقة عالية”.

    وعلى مدى السنوات الـ17 الماضية، ركزت حبّال جل اهتمامها على دراسة الرياح الشمسية وثيقة الصلة بالهالة، مما جعل الأوساط الأكاديمية تطلق عليها لقب “سيدة الشمس”، خاصة بعد نجاحها في تغيير الكثير من المفاهيم السائدة عن تلك الرياح.

    وافترض العلماء منذ زمن بعيد أن هناك نوعين من الرياح التي تنطلق من الشمس، أحدهما بسرعة 800 كيلومتر في الثانية، والأخرى ثقيلة الحركة تأتي من المنطقة الاستوائية للشمس. غير أن مراقبة الشمس وقت الكسوف سمح لحبّال بعد العشرات من الرحلات العلمية، إثبات أن تلك الافتراضات لم تكن صحيحة، وأن مكونات الرياح الشمسية من الجسيمات المشحونة (معظمها من الإلكترونات والبروتونات) تأتي من كل مكان في الهالة، وتعتمد سرعتها على مغناطيسية المناطق التي قدمت منها.

    واستطاعت حبّال من خلال هذه الأبحاث حساب سرعة وصول هذه الجزيئات إلى الأرض، والتنبؤ بتأثيرها في الأقمار الصناعية ومحطات إنتاج الكهرباء، وتجنب أضرارها المحتملة.

    وتُواصل حبّال مع حدث الكسوف القادم المزيد من الأبحاث عن الرياح الشمسية، وتقول: ” لدينا 3 مواقع مراقبة من الأرض يفصل بينها نحو 500 ميل، وسيكون لدينا نفس الأجهزة في كلٍ منها، وهي أجهزة التصوير التي تحدد ألواناً أو أطوالاً موجية دقيقة في الجزء المرئي من الانبعاث من الهالة، وأجهزة قياس الطيف التي تحلل التركيب الكيميائي للهالة”.

    وبعيدا عن الأبحاث التي يمكن أجراؤها وقت الكسوف، تؤكد حبّال أن حدوث الظاهرة في الموعد المحدد لها سلفا يُعد تأكيدا على دقة الحسابات الفلكية، مشيرة إلى أن حدوث الاختلاف بين الدول العربية في تحديد بداية شهر رمضان رغم دقة الحسابات، يرجع إلى اعتماد بعضها على الوسائل البصرية بدلا من الجداول الفلكية بالغة الدقة.

    سر التخصص في الفيزياء الفلكية

    والمفارقة الملفتة أن ابنة مدينة حمص السورية، والتي صارت من أبرز العلماء الدوليين في الفيزياء الفلكية، ورئيسة لتحرير مجلة الأبحاث الجيوفيزيائية، لم تكن تخطط للتخصص في الفيزياء الفلكية، كما كشفت في حديثها مع “الجزيرة نت”.

    فقد تخرجت حبّال أوائل السبعينيات في كلية العلوم بجامعة دمشق، قبل أن تلتحق بالجامعة الأميركية في بيروت لتحصل على درجة الماجستير في الفيزياء، وتنتقل عام 1973 إلى الولايات المتحدة لمتابعة دراستها، حيث حصلت على الدكتوراه من جامعة سينسيناتي في عام 1977، وجاء التخصص في الفيزياء الفلكية في مرحلة ما بعد الدكتوراه بجامعة بولدر.

    تقول حبّال:” لقد كان الأمر مصادفة، فقد عملت مع اثنين من العلماء في بولدر كباحثة ما بعد الدكتوراه، وكان تخصصهما فيزياء الطاقة الشمسية والفضاء”.

    ورغم أنها سبق ووصفت دراسة علم الفلك بأنه لا يحظى بالتقدير الكبير في العالم العربي بسبب محدودية التمويل والرؤية المحدودة لهذا العلم، فإنها عندما سألت عن توجه الإمارات الفضائي، ورؤية البعض في العالم العربي لهذا النشاط على أنه “ترف”، مالت إلى التعميم وقالت: “هذا الشعور ليس فريدا في العالم العربي، فهناك الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم لا يقدّرون قيمة البحث العلمي في مجال الفلك ويعتبرونه ترفا، وليس من السهل دائما على الناس أن يفهموا أنه يتطلب تمويلا، وبدون تمويل لن يحدث أي تقدم في هذا المجال”.

    وأعلنت “سيدة الشمس” في حوارات سابقة عن سعيها لتغيير هذا الوضع في بلدها سوريا، عبر تنفيذ محاولتين لدراسة علم الفلك في جامعة دمشق، حيث سعت في عام 1999 لإشراك باحثين سوريين في فريقها البحثي بجامعة هاواي، وفي 2008 حاولت إدخال علم الفلك في مناهج التدريس، غير أن كلتا المحاولتين لم تسفر عن شيء، وشعرت بعدم اهتمام الأساتذة والطلبة بهذه العلوم التي يرون أنها مرتبطة بالأبراج والأمور البسيطة، ولم يدركوا أن الفيزياء هي أحد العلوم الأساسية في دراسة علم الفلك، ولها دور كبير في أي تطور تكنولوجي كبير نشهده اليوم.

    ورغم ذلك، لم تغلق باب التعاون مع بلدها الأم أو أي دولة عربية، لكنها قالت للـ”الجزيرة نت”: “ليس لدي خطط أو مشاريع محددة في هذا الاتجاه بالوقت الحالي، لأن البنية التحتية لا تزال معدومة، على الأقل على حد علمي”.

    تشخيص أمراض البحث العلمي

    وتَعتبر حبّال توفر البنية التحتية والموارد اللازمة للبحث العلمي شرطا كي تحط رحالها في أي بلد، لذلك عندما سألناها عن إمكانية ان تتخذ قرار العودة إلى سوريا قالت: “هذا رهن بأن يكون هناك استثمار جدي في البحث العلمي”، وتابعت: “أنا أعتبر العالم وطني، فلا أؤمن بالحدود الجغرافية، واختيار المكان الذي أعيش فيه يعتمد في المقام الأول على الموارد المتاحة لي لمتابعة عملي العلمي”.

    وتؤمن حبّال -ابنة عالِم النفس السوري نعيم الرفاعي- التي وقعت في غرام العلوم منذ طفولتها، بأن العالم العربي لا يفتقر إلى الباحثين البارعين، لكنها أضافت: “لا يتعلق الأمر بالافتقار إلى البراعة لدى أولئك الذين يسعون جاهدين لإجراء الأبحاث، ولكن يجب أن يكون هناك دعم حكومي وتعليمي على جميع المستويات من المدرسة الابتدائية إلى الجامعة، فنقص الموارد في معظم الدول العربية هو الذي يخنق البحث”.

    وتعترف بأن طريقها في الغرب لم يكن ممهدا، وذلك لأن المرأة في مجال العلوم بالغرب -شأنها شأن أي دولة عربية- تواجه تحديات لكونها أنثى.

    وتقول العالمة التي تتزعم حركة أكاديمية للعلماء تُعرف باسم مجموعة “النساء المغامرات”: “واجهت نفس التحدي الذي تواجهه معظم النساء وما زلن يواجهنه في أي مجال يهيمن عليه الذكور، فلا تزال المرأة تسعى لأن يتم احترامها وقبولها وأخذها على محمل الجد”.

    نصيحة غالية من رحلة طويلة

    وخلال رحلتها في مواجهة هذا التحدي، صنعت حبّال قصة نجاح ملهمة  في مجال يهيمن عليه الباحثون الذكور، وقادت خلالها 10 بعثات استكشافية لكسوف الشمس حول العالم، وترأست العديد من الفرق العلمية التي شاركت في دراسة الكسوف بالتعاون مع وكالة ناسا في الأعوام 2006 و2008 و2009.

    ولعبت خلال تلك الرحلة دورا رئيسيا في التحضير لرحلة المسبار الشمسي التابع لناسا، والذي كان أول مركبة فضائية لدراسة الغلاف الجوي الشمسي، وتشغل عضوية العديد من الهيئات المهنية، بما في ذلك الجمعية الفلكية الأميركية، والاتحاد الفلكي الدولي، فضلا عن كونها زميلا في الجمعية الفلكية الملكية.

    وفازت خلال مسيرتها المهنية بالعديد من الجوائز منها “جائزة الإنجاز لمجموعة ناسا” عام 2000، و”جائزة سلسلة محاضرات المرأة المغامرة” من مركز هارفرد سميثسونيان للفيزياء الفلكية عام 1998، و”جائزة الريادة” من منظمة الفكر العربي عام 2004.

    وترى حبّال أن انتقالها خلال تلك الرحلة البحثية الطويلة بين دول ومؤسسات مختلفة، مثل جامعة دمشق والجامعة الأميركية في بيروت وجامعة سينسيناتي؛ كان دافعه الأساسي “اقتناص الفرص البحثية”، وقالت إن “المثابرة والإيمان بالقوة كانتا الوقود الذي أشعل حماسها ودفعها للنجاح”.

    وعندما طلبنا منها توجيه نصيحة للباحثين الطموحين في دول العالم الثالث الذين يريدون كتابة قصة نجاح مشابهة لما حققته، قالت: “ثقوا بأنفسكم ولا تسمحوا لأحد أن يقنعكم بأنكم لستم جيدين بما فيه الكفاية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ذرة واحدة تحول نفايات البلاستيك إلى كيميائيات ثمينة

    الذكاء الاصطناعي يرفع من إنتاج البحث العلمي.. ويقلل جودته

    علماء للجزيرة نت: كشفنا عالما من الجليد الموحل في قمر “تيتان”

    غرينلاند تفقد خمس جليدها في 4 عقود.. كيف يؤثر ذلك علينا؟

    الطحلب الياباني الذي نجا لأكثر من 9 أشهر في الفضاء

    حتى في الرياضيات.. غش الأبحاث العلمية يصل إلى مرحلة جديدة

    مرصد جيمس ويب ينشر صورة “زينة كونية” في نهاية العام

    لم تعد الألوان اللامعة نادرة في الطبيعة؟ النحل يجيب

    علماء للجزيرة نت: رصدنا “تجشؤ” الثقب الأسود لأول مرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    باستخدام ميزة في “واتساب”.. القراصنة يخترقون الحسابات دون أي هجمات

    الأحد 28 ديسمبر 8:15 م

    فيديو. بريجيت باردو عبر السنوات: حياة تحت الأضواء

    الأحد 28 ديسمبر 7:20 م

    الضفة في 2025.. حصاد عام من الدمار وتغيير الواقع الديموغرافي

    الأحد 28 ديسمبر 6:31 م

    نيكول شيرزينغر تتألق بفستان خردلي في ديزني لاند – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 6:25 م

    وزارة التجارة تنوه بتأثر بعض خدماتها الإلكترونية نظراً لأعمال صيانة طارئة

    الأحد 28 ديسمبر 5:53 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأبحاث»: فتح باب التسجيل للدورة التدريبية الربيعية الطلابية الـ 37

    الأحد 28 ديسمبر 5:38 م

    “أسطول الظل” بعد حملة الكاريبي.. حرب عالمية بوتائر متباينة

    الأحد 28 ديسمبر 5:30 م

    ما وراء الغلاف.. كيف تصنع دور النشر الغربية نجوم الكتابة؟

    الأحد 28 ديسمبر 5:23 م

    «قوقل» تقيل كبار التنفيذيين بسبب شريحة الذكاء الاصطناعي – أخبار السعودية

    الأحد 28 ديسمبر 5:22 م

    لماذا قفزت الفضة أكثر من الذهب وأين تتجه في 2026؟

    الأحد 28 ديسمبر 4:31 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟