Close Menu
    رائج الآن

    شاهد.. نيفيز وكانسيلو ثنائي الهلال يبكيان جوتا ويشاركان في تشييعه

    الأحد 06 يوليو 5:25 ص

    تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

    الأحد 06 يوليو 5:19 ص

    بابا الفاتيكان يتخذ أول خطوة للتصدي لاعتداءات رجال الدين

    الأحد 06 يوليو 5:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • شاهد.. نيفيز وكانسيلو ثنائي الهلال يبكيان جوتا ويشاركان في تشييعه
    • تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟
    • بابا الفاتيكان يتخذ أول خطوة للتصدي لاعتداءات رجال الدين
    • إيران تهدد برد ساحق إذا تعرضت لهجوم جديد
    • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 4 مسيرات كانت متجهة إلى موسكو
    • خطباء الحسينيات: ضرورة التخلص من العادات السيئة
    • حمل السلاح وإطلاق النار في الأفراح.. جريمة موجبة للتوقيف
    • التركي غولر.. رمز لبداية حقبة جديدة في ريال مدريد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “سمسار السلطة” الكتاب الأكثر تأثيرا في تاريخ الولايات المتحدة
    سياسة

    “سمسار السلطة” الكتاب الأكثر تأثيرا في تاريخ الولايات المتحدة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أكتوبر 9:16 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مقال نُشر في مجلة فورين بوليسي، تناول أستاذ التاريخ والشؤون العامة بجامعة برينستون، البروفيسور جوليان زيليزر، بالتحليل كتاب “سمسار السلطة” للمؤلف والصحفي الأميركي روبرت كارو.

    والكتاب الذي صدر قبل نصف قرن، وتحديدا في عام 1974، يغوص في سراديب السياسة الأميركية، ويمكن للناخبين أن يستلهموا منه الدروس والعبر قبيل الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التي ستُجرى الأسبوع المقبل.

    وفي سرد قصصي مثير للاهتمام، يأخذ كارو القراء في رحلة عبر حياة روبرت موزيس، البيروقراطي وصاحب النفوذ السياسي في نيويورك، الذي صعد إلى قمة السلطة السياسية واستخدم سلطته لإعادة تصميم المدينة والمناطق المحيطة بها، وغالبا ما كان ذلك على حساب العائلات العاملة التي وقفت في طريق طموحاته.

    ووفقا لأستاذ التاريخ زيليزر في مقاله، فإن هذا الكتاب الشهير الحائز على جائزة بوليتزر في عام 1975، يقدم حتى اليوم درسا رئيسيا في السياسة.

    أشاد به رؤساء أميركيون

    وقد أشاد رؤساء أميركيون بتأثير الكتاب على حياتهم المهنية. وعنه قال الرئيس السابق باراك أوباما -أثناء تقليده كارو “الوسام الوطني للعلوم الإنسانية”- “قرأت كتاب سمسار السلطة عندما كنت في الثانية والعشرين من عمري وكنت مفتونا به، وقد ساعدني بكل تأكيد في تشكيل طريقة نظرتي للسياسة”.

    ويتيح الكتاب للناخبين فرصة التأمل في التأثير العميق الذي يمكن أن تحدثه الشخصية الأخلاقية والمعنوية لمن يتولى السلطة، على حياة المواطنين.

    وعلى الرغم من أن السِفر الذي كتبه كارو يركز على مسؤول من نيويورك لم يحصل على أي صوت، فإن الدروس المستفادة من حياة روبرت موزيس وثيقة الصلة للغاية بجميع مستويات الحكم، ويمكن حتى لرئيس الولايات المتحدة المقبل أن يستمد العبر منه.

    جزء صادم

    ويروي كارو في كتابه كيف أن موزيس تعمد بناء الجسور على طريق “ساوث ستيت باركواي” على مستوى منخفض جدا يحول دون استخدام العديد من ركاب الحافلات السود للطريق السريع، ومن ثم، حرمانهم من الوصول إلى الشواطئ.

    وفي إشارة إلى هذه القصة التي اعتبرها زيليزر في مقاله أحد أكثر الأجزاء الصادمة في الكتاب، قال وزير النقل الأميركي بيت بوتيغيغ خلال مناقشة في عام 2021 حول تصميم الطرق السريعة “إذا بُني طريق سريع بغرض التفريق بين حي للبيض وآخر للسود، أو إذا أُنشئ ممر سفلي بحيث لا يمكن لحافلة تقل أطفالا معظمهم من السود والبورتوريكيين أن تمر به إلى الشاطئ.. فهذا يعكس بوضوح العنصرية التي تخللت خيارات تصميم تلك الطرق”.

    ويتتبع الكتاب، الذي استغرق تأليفه حوالي 7 سنوات، صعود موزيس إلى السلطة بتفاصيل دقيقة. فبعد إكمال تعليمه في جامعات ييل وأكسفورد وكولومبيا، انطلق موزيس -المولود في مدينة نيو هيفن بكونيتيكت، ونشأ في نيويورك- لتحقيق النجاح في عمله بحكومة مدينة وولاية نيويورك.

    النزعة التقدمية الإصلاحية

    لقد كان يطمح في البداية إلى تجسيد المُثُل العليا للنزعة التقدمية الداعية للإصلاح، وذلك من خلال دعم إنشاء وتوسيع المتنزهات الجميلة وإنشاء الطرق السريعة والجسور لتسهيل حركة الناس إلى مناطق أوسع في الولاية، وبناء المؤسسات الثقافية التاريخية والملاعب ومناطق الاستجمام على الشاطئ.

    وبدأ موزيس حياته المهنية في عشرينيات وثلاثينيات القرن المنصرم حيث عمل في عدة وظائف في المدينة والولاية قبل أن يصبح رئيسا للجنة “لونغ آيلاند ستيت بارك” ورئيسا لمجلس ولاية نيويورك للمتنزهات.

    وفي عام 1927، استغل فترة عمله لمدة عامين في عهد حاكم ولاية نيويورك آل سميث لتوسيع سلطته بسرعة باعتباره وزيرا لخارجية الولاية. وعلى مر العقود، كان موزيس يراكم الوظائف مستخدما دهاءه باستمرار لتوسيع سيطرته على حكومة الولاية.

    انهيار مثاليته التقدمية

    ومع مرور الزمن، انهارت مثالية موزيس التقدمية تحت وطأة اندفاعه الذي لا يرحم نحو السلطة. وبفضل رأسماله السياسي الهائل وتحكمه في أموال الحكومة، أصبح شخصا لا يمكن المساس به من الناحية العملية. ومع تعاقب الزعماء على منصبي العمدة والحاكم، ظل موزيس هو العنصر الثابت. ولما لم يكن يتعرض للمساءلة، تحول تعطشه الجامح للبناء إلى مأساة.

    وقضى حبه للسيارات على إمكانيات النقل الجماعي، فيما نزحت مجتمعات بأكملها من العمال الأميركيين فقط ليتمكن من الاستيلاء على ممتلكات ثمينة لمشاريعه. وإذا وقف أحد في طريقه، يتحول إلى أداة هدم بشرية. وقال موزيس ذات مرة “إذا كانت الغاية لا تبرر الوسيلة، فماذا يُبرّرها؟”.

    وليس من المستغرب -برأي زيليزر- أن يصبح كتاب “سمسار السلطة” أحد أكثر الأعمال غير الروائية مبيعا، حيث بيع منه أكثر من 40 ألف نسخة في عام 2024 وحده.

    ليست مفسدة مطلقة

    وفي السنوات التي تلت نشر الكتاب، حرص كارو على توضيح أن الطريقة التي استغل بها موزيس سلطته لم تكن قدرا محتوما حسب اعتقاده. وقال كارو إن “السلطة ليست مفسدة مطلقة. وما تفعله السلطة دائما هو الكشف (عن المستور)”، مضيفا أنه عندما يصبح المرء في موقع لم يعد يضطر معه إلى القلق، “عندها سترى ما كان ينوي فعله على الدوام”.

    وبهذا التمييز المهم، جادل كارو بأن السلطة السياسية يمكن أن تُستخدم للخير أو للشر. وبعبارة أخرى، فإن ما تكشفه حياة موزيس هو أن الأفراد ذوي التفكير المعتل يمكن أن يفسدوا السلطة السياسية التي عُهد بها إليهم. وهذا هو الأمر الذي يجب أن نبقى يقظين من أجله، وفق مقال فورين بوليسي.

    الجدير بالثقة

    وفي هذه الانتخابات، وعلى الرغم من كل النقاشات التي تدور حول التضخم والهجرة والحقوق الإنجابية، فلعل السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، والذي يطرحه “سمسار السلطة” -برأي كاتب المقال- هو: من الذي يمكن للناخبين أن يثقوا به لتولي السلطة؟

    واستعان كارو بشخصية موزيس في الغوص في سراديب السلطة السياسية وكيف يمكنها تقويض الديمقراطية عندما لا يخضع صاحب السلطة لرقابة الناخبين. لكن الأميركيين تعلموا أنه حتى التصويت لا يوفر نظاما آمنا يحميهم من القوى المعادية للديمقراطية.

    ويُسقط أستاذ التاريخ في مقاله التحليلي قصة موزيس على الراهن السياسي في أميركا اليوم، مشيرا إلى أن هناك خلافات كثيرة حول ترشيح كامالا هاريس لمنصب الرئيس. لكنه يعتقد أيضا أن مصادر التوتر الرئيسية تميل إلى التركيز على أنماط السياسات التي تؤيدها ومدى مسؤوليتها عن الإخفاقات التي يدعي البعض أنها نتجت عن فترة ولاية الرئيس جو بايدن.

    أما الحزب الجمهوري، فلم تكن هناك -خارج دوائره الأكثر تشددا- نقاشات واسعة حول ما إذا كان يمكن الوثوق بهاريس في تنفيذ المسؤوليات الأساسية للحكم.

    مخاوف أثارها الكتاب

    إن المخاوف التي أثارها “سمسار السلطة” تتعلق أكثر بالخيار الذي يواجهه الناخبون مع المرشح الجمهوري. فالرئيس السابق دونالد ترامب، الذي كان في قلب الجهود “الممنهجة” لإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية السابقة لعام 2020، والذي استمر في الترويج لإنكار نتائجها، تعيد إلى الواجهة القضايا التي أثارها كارو في كتابه.

    وبحسب ما ورد في المقال الذي نحن بصدده، فإن الأمر لا يقتصر على استمرار ترامب في تهديد النظام الانتخابي فحسب، بل إنه كان صريحا أيضا بشأن نيته التخلي عن جميع الحواجز عند ممارسة السلطة الرئاسية، بما في ذلك التهديدات التي أطلقها علنا باستخدام الجيش ضد أعدائه المحليين.

    ويوجه زيليزر، في ختام مقاله، حديثه للناخبين الأميركيين قائلا إن عليهم أن يتذكروا -عند إدلائهم بأصواتهم عبر البريد أو في مراكز الاقتراع يوم الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل- الأثمان الباهظة التي ما انفك سكان نيويورك يدفعونها بسبب استغلال موزيس نفوذه وسلطته في الماضي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

    إيران تهدد برد ساحق إذا تعرضت لهجوم جديد

    لو ديبلومات: الحرب تلتهم السودان في ظل صمت عالمي

    لليوم الخامس.. حرائق اللاذقية تتواصل وإطفاء تركي يتدخل لمساعدة دمشق

    مسلحو الحوثي يصيبون إمام مسجد في ذمار.. وألغامهم تقتل امرأة بلحج

    مرضى السرطان بالسودان بين نيران الحرب ومرارة العلاج

    عبدالعاطي وويتكوف يناقشان تحضيرات مفاوضات إسرائيل و«حماس»

    نيوزويك: ما تجب معرفته عن مغادرة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إيران

    إيلون ماسك يُفجّر مفاجأة سياسية.. ويؤسس «حزب أمريكا»

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

    الأحد 06 يوليو 5:19 ص

    بابا الفاتيكان يتخذ أول خطوة للتصدي لاعتداءات رجال الدين

    الأحد 06 يوليو 5:18 ص

    إيران تهدد برد ساحق إذا تعرضت لهجوم جديد

    الأحد 06 يوليو 5:02 ص

    الدفاعات الجوية الروسية تسقط 4 مسيرات كانت متجهة إلى موسكو

    الأحد 06 يوليو 4:44 ص

    خطباء الحسينيات: ضرورة التخلص من العادات السيئة

    الأحد 06 يوليو 4:37 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    حمل السلاح وإطلاق النار في الأفراح.. جريمة موجبة للتوقيف

    الأحد 06 يوليو 4:33 ص

    التركي غولر.. رمز لبداية حقبة جديدة في ريال مدريد

    الأحد 06 يوليو 4:24 ص

    لو ديبلومات: الحرب تلتهم السودان في ظل صمت عالمي

    الأحد 06 يوليو 4:19 ص

    نتنياهو يقيل المتحدث باسمه عومر دوستري

    الأحد 06 يوليو 4:17 ص

    لليوم الخامس.. حرائق اللاذقية تتواصل وإطفاء تركي يتدخل لمساعدة دمشق

    الأحد 06 يوليو 4:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟