Close Menu
    رائج الآن

    مهرجان الكويت المسرحي يحتفل بيوبيله الفضي

    الأحد 07 ديسمبر 12:13 م

    “الجزيرة نت” تحاور مهندسا مصريا يختبر أقمار غاليليو الصناعية

    الأحد 07 ديسمبر 11:56 ص

    الكرملين يرحب بإستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي

    الأحد 07 ديسمبر 11:18 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مهرجان الكويت المسرحي يحتفل بيوبيله الفضي
    • “الجزيرة نت” تحاور مهندسا مصريا يختبر أقمار غاليليو الصناعية
    • الكرملين يرحب بإستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي
    • ترامب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة فيفا للسلام
    • “ليفة صينية” قادرة على إخفاء الطائرات الحربية تثير الجدل بالمنصات
    • ليناكابافير Lenacapavir  هو دواء يستخدم لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) (بالاشتراك مع مضادات فيروسات أخرى).
    • متحدث أمانة حائل: أكثر من 5 آلاف كادر بشري وألف معدة للحد من آثار الأمطار
    • مأساة قبالة كريت… 18 قتيلًا في انقلاب قارب مهاجرين والسلطات اليونانية تنهي عملية البحث
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قابس التونسية..غيوم سامة وإرث صناعي قاتل يدفع الولاية بأكملها إلى “حافة الهاوية”
    العالم

    قابس التونسية..غيوم سامة وإرث صناعي قاتل يدفع الولاية بأكملها إلى “حافة الهاوية”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 12 أكتوبر 9:24 م1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    بقلم:&nbspChaima Chihi

    نشرت في
    12/10/2025 – 20:00 GMT+2

    اعلان

    مجدداً، سجلت ولاية قابس جنوب تونس حالات اختناق إثر تسرب غازات سامة من المجمع الكيميائي المحلي، وفق خير الدين ديبة، المتحدث باسم حملة “أوقفوا التلوث”. وأوضح ديبة أن نحو 20 طالبًا في مدرسة بمنطقة شطّ السلام تعرّضوا للاختناق. وتظهر مقاطع فيديو تداولها الأهالي على وسائل التواصل الاجتماعي طلاب يلهثون بحثًا عن الهواء، فيما تدخلت فرق الإسعاف لنقلهم إلى المستشفيات. وتكررت هذه الحوادث عدة مرات خلال الأسابيع الماضية، وكان آخرها في سبتمبر الماضي، حين أُصيب أكثر من 40 تلميذًا بحالات اختناق مماثلة.

    ولم يتأخر رد فعل السكان، إذ خرج العشرات إلى الشوارع احتجاجًا على تكرار الحوادث، وأغلقوا الطرقات وأشعلوا الإطارات المطاطية، مطالبين بـ”وقف انبعاثات الغازات السامة” و”تفكيك الوحدات الصناعية الملوثة”.

     وفي تصعيد جديد، اقتحم المتظاهرون المجمع الكيميائي يوم أمس.

    وتقول إحدى الشهادات ليورونيوز: “قابس لم تعد سوى مدينة موت.. نكافح يوميًا من أجل نفسٍ واحد، ونشهد ارتفاعًا مرعبًا في حالات السرطان وهشاشة العظام بفعل هذا التلوث الذي لا يرحم..لم يعد من المقبول أن تواصل هذه المنشآت قتلنا ببطء.. نطالب بإغلاقها فورًا”. وأضافت : “لم يكتفِ هذا التلوث بتشويه جمال شواطئنا، بل أباد الكائنات البحرية واحدة تلو الأخرى، وحوّل بحرنا الذي نعشقه إلى مقبرة مائية”.

    من مصنع للتنمية إلى مصدر للتلوث

    مدينة قابس، التي كانت تشتهر سابقا بغناها البيئي الساحلي،تشهد تدهورا مستمرا في قطاع صيد الأسماك، الذي كان يشكل مصدر رزق أساسي للعديد من سكان المنطقة.

    وأُنشئ المجمع الكيميائي في منطقة غنوش سنة 1972 لمعالجة الفوسفات وتحويله إلى منتجات صناعية لدعم الاقتصاد الوطني. لكن بعد عقود، تحوّل إلى أحد أبرز مصادر التلوث في تونس، نتيجة الانبعاثات الغازية السامة والنفايات الكيميائية التي تُلقى في البحر والهواء دون معالجة فعّالة.

    وتُعد مادة الفوسفوجيبس من أخطر المخلفات الناتجة عن المصنع، إذ تنتج عن معالجة الفوسفات وتحتوي على معادن ثقيلة ومواد إشعاعية مثل اليورانيوم والثوريوم والراديوم، بالإضافة إلى سموم كيميائية متراكمة. ويُلقى بهذه المخلفات يوميًا بكميات هائلة في خليج قابس، مما يؤدي إلى تلوث واسع للبحر، وتدهور الثروة السمكية، وتلوث التربة والمياه الجوفية والهواء.

    وتشير التقديرات إلى أن المجمع الكيميائي في قابس ينتج آلاف الأطنان من الفوسفوجيبس يوميًا، يُصرف جزء كبير منه مباشرة في البحر دون أي معالجة، خصوصًا في شاطئ شطّ السلام القريب من المنطقة الصناعية.

    وبالإضافة إلى النفايات الصلبة، تطلق وحدات المعالجة كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكبريت وغازات ملوثة أخرى، ما أسهم في ارتفاع معدلات الأمراض التنفسية والجلدية والسرطانية بين السكان.

    وقد أظهرت دراسة أجراها مختبر “جيوسيانس إنفيرونمان” في مدينة تولوز الفرنسية أن مصنع قابس يطلق مستويات مرتفعة من الملوثات السامة، والتي ترتبط بتشوهات خلقية وأمراض في القلب والرئتين والكبد والكلى والدم.

    وتتطلع تونس إلى استخراج 14 مليون طن سنويا من مادة الفوسفات بحلول عام 2030 بحسب تقارير إعلامية، وهو معدل إنتاج غير مسبوق منذ افتتاح المصنع.

    تعهدات عام 2017 تتهاوى..

    في عام 2017، تعهدت الحكومة التونسية بإنهاء سكب مادة الفوسفوجيبس في البحر، وذلك في إطار قرار حكومي. وقد نص القرار على إيقاف إلقاء هذه المادة السامة في خليج قابس، وتفكيك الوحدات الصناعية الملوثة، وتعويضها بوحدات حديثة تحترم المعايير البيئية.

    وكان هذا القرار نتيجة لضغوطات كبيرة من المجتمع المدني، الذي حدد يوم 30 يونيو 2017 كموعد نهائي لتنفيذه. وقد شارك في هذه الضغوطات العديد من الجمعيات البيئية والخبراء الدوليين، الذين أكدوا على ضرورة إيجاد حل جذري لمشكلة الفوسفوجيبس، التي تهدد صحة السكان والبيئة في قابس.

    وعلى الرغم من هذه التعهدات، إلا أن تنفيذها تأخر بشكل كبير، مما دفع الأهالي إلى تجديد مطالبهم في السنوات الماضية.

     وفي مارس 2025، فوجئ سكان قابس بقرار حكومي جديد يقضي بحذف الفوسفوجيبس من قائمة النفايات الخطرة، وهو ما اعتبروه تراجعًا عن التعهدات السابقة. وقد اعتبر الناشط البيئي خير الدين دبية أن هذا القرار يُهدّد صحة المواطنين ويزيد من التلوث في قابس، ويُعيد المنطقة إلى نقطة الصفر في معركتها ضد التلوث الصناعي.

    وفي السياق نفسه، أعلن وزير البيئة حبيب عبيد خلال زيارة ميدانية إلى ولاية قابس في أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي، أن تونس تتجه نحو تثمين مادة الفوسفوجيبس وتسويقها، مع التوقف تدريجيًا عن تصريفها في البحر، دون أن يوضح تفاصيل العملية أو آليات تنفيذها.

    جدير بالذكر أن الرئيس التونسي قيس سعيد قد قال خلال الأسبوع الماضي إن قابس تعرضت منذ سنوات طويلة “لاغتيال للبيئة والقضاء عليها” بسبب اختيارات قديمة وصفها بأنها “جريمة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الكرملين يرحب بإستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي

    مأساة قبالة كريت… 18 قتيلًا في انقلاب قارب مهاجرين والسلطات اليونانية تنهي عملية البحث

    بالفيديو.. سطام المزين لـ «الأنباء»: 27% من المتقدمين للحج طلبوا التأجيل للعام المقبل

    قطع التيار الكهربائي عن 13 عقاراً مخالفاً في «خيطان»

    فيديو. بركان كيلاويا يستأنف الثوران مع نوافير حمم جديدة

    تطبيق القوانين من حيث الزمان

    اتهامات إثيوبية لمصر تثير جدلا واسعا على المنصات

    “اتهامي بالإرهاب مسيّس”.. الشرع خلال منتدى الدوحة: إسرائيل تصدّر الأزمات للهروب من المجازر في غزة

    طلال المطيري: تدريب الكوادر الديبلوماسية على منظومة عمل الجامعة العربية ومجالات نشاطها

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    “الجزيرة نت” تحاور مهندسا مصريا يختبر أقمار غاليليو الصناعية

    الأحد 07 ديسمبر 11:56 ص

    الكرملين يرحب بإستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي

    الأحد 07 ديسمبر 11:18 ص

    ترامب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة فيفا للسلام

    الأحد 07 ديسمبر 11:17 ص

    “ليفة صينية” قادرة على إخفاء الطائرات الحربية تثير الجدل بالمنصات

    الأحد 07 ديسمبر 11:11 ص

    ليناكابافير Lenacapavir  هو دواء يستخدم لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) (بالاشتراك مع مضادات فيروسات أخرى).

    الأحد 07 ديسمبر 10:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    متحدث أمانة حائل: أكثر من 5 آلاف كادر بشري وألف معدة للحد من آثار الأمطار

    الأحد 07 ديسمبر 10:04 ص

    مأساة قبالة كريت… 18 قتيلًا في انقلاب قارب مهاجرين والسلطات اليونانية تنهي عملية البحث

    الأحد 07 ديسمبر 9:46 ص

    بالفيديو.. سطام المزين لـ «الأنباء»: 27% من المتقدمين للحج طلبوا التأجيل للعام المقبل

    الأحد 07 ديسمبر 9:20 ص

    فنزويلا تقترح ميزانية مخفضة للعام المقبل

    الأحد 07 ديسمبر 9:02 ص

    خبير عسكري: ماذا لو اشتعلت الحرب بين روسيا وأوروبا؟

    الأحد 07 ديسمبر 8:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟