Close Menu
    رائج الآن

    بعد سجنه أكثر من 30 عاماً.. تركيا تفرج عن «أكتاش» رفيق أوجلان

    الأحد 27 يوليو 9:23 ص

    شاحنات إغاثة تتوجه إلى غزة عبر رفح والجيش الإسرائيلي يحدد ممرات مؤمنة لقوافل المساعدات

    الأحد 27 يوليو 9:08 ص

    مختص: توطين الوظائف في القطاع الصحي 100% سيرفع مستوى الانضباط

    الأحد 27 يوليو 9:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد سجنه أكثر من 30 عاماً.. تركيا تفرج عن «أكتاش» رفيق أوجلان
    • شاحنات إغاثة تتوجه إلى غزة عبر رفح والجيش الإسرائيلي يحدد ممرات مؤمنة لقوافل المساعدات
    • مختص: توطين الوظائف في القطاع الصحي 100% سيرفع مستوى الانضباط
    • “موثوق” تكافح الإعلانات الاحتيالية بفعالية
    • «تطوير المدينة» تعلن أطوال الطرق في حدود وداخل الأحياء
    • برشلونة غاضب من تصرف شتيغن ويدرس تجريده من شارة القيادة
    • لماذا تسعى طاجيكستان إلى ترحيل اللاجئين الأفغان؟
    • انطلاق المؤتمر التأسيسي للتحالف العالمي من أجل فلسطين في لندن
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » القارئ والتأويل: تأملات في العالم الأدبي لعبد الفتاح كيليطو.. للناقد المغربي صدّوق نور الدين
    ثقافة

    القارئ والتأويل: تأملات في العالم الأدبي لعبد الفتاح كيليطو.. للناقد المغربي صدّوق نور الدين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 3:26 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في كتابه الجديد “القارئ والتأويل”، الصادر عن دار “الآن- ناشرون وموزعون” بعمّان، يقدّم الناقد المغربي صدّوق نور الدين قراءة تأملية معمّقة في العالم الأدبي والفكري للكاتب والناقد عبد الفتاح كيليطو، قراءة لا تتوقف عند ظاهر النصوص ولا تنجرف إلى التنظير، بل تنبع من ألفة طويلة مع عالم كيليطو، ومن رغبة صادقة في القبض على ما يشكّل نسيج مشروعه الفكري والجمالي.

    فالمؤلف لا يقدّم دراسة أكاديمية بالمعنى الجاف، ولا يتوسّل التحليل الأدبي التقليدي، بل يكتب من موقع القارئ العارف الذي يعيد اكتشاف النصوص من داخلها، ويتتبع أثر المعنى في شِعاب اللغة، في مشروع نقديّ يتجاوز التفسير الانطباعي نحو مقاربة سردية وفلسفيّة لخصوصية فكر كيليطو ومكانته داخل المشهد الثقافي العربي والمغاربي.

    بينيّة القراءة: بين زمنين وهاجسين

    ينطلق نور الدين من لحظة شخصية حميمة جعلها مفتتحا للكتاب، إذ يستعيد لقاءه العابر بكيليطو في معرض الدار البيضاء سنة 1988، بلغة موحية تمزج بين التوثيق والترميز، فالمشهد، على بساطته الظاهرة، يستبطن قراءة لذات الكاتب بوصفه كائنا غائبا حاضرا، “يفكر واقفا”، و”يقيم في نصّ”، ويرمي نظره بعيدا كما لو كان في إحدى المقامات أو في حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة. هذه البداية، التي اختار لها المؤلف عنوان “من أجل هموم مشتركة”، لا تؤسس فقط لعلاقة إنسانية بين ناقد وموضوع قراءته، بل تمهّد لمفهوم جوهري يسكن الكتاب بأسره: البينيّة، فالكتاب بأسره يدور بين أمرين، فهو في منطقة متذبذبة بين القارئ والنص، وبين الماضي والحاضر، وبين التأويل والتلقي.

    في هذا السياق، يصرّح المؤلف بأن هذا العمل قد نُسج على أساس مقارنة منجزين: منجز أدبيّ وفكريّ تحقّق في الماضي، وآخر في الحاضر، ليبرز من خلال هذه الثنائية مفهوم الافتقار الذي يدفع نحو القراءة: إذ لا تأويل بلا إحساس بالنقص، ولا عودة إلى النصوص إلّا باستدعاء ما لم يكتمل.

    كيليطو بين التراث وسؤال الحداثة

    يُخصص نور الدين فصولا متعددة لعرض مجالات اشتغال كيليطو الفكرية والنقدية، متوقفا عند أبرز موضوعاته وتقنياته. فبقدر ما يتّسم كيليطو بولعه بالنصوص التراثية، من المقامات إلى السيرة، ومن “ألف ليلة وليلة” إلى مؤلفات ابن رشد، فإنه ينفتح أيضا بعين يقظة على الأدب العالمي الحديث، كما في حضوره المتكرّر في نصوص بورخيس وغيره.

    يرى المؤلف أن كيليطو هو القارئ الرهيب، بحسب بتعبيره، ذلك الذي يفرض على المتلقي أن يعيد النظر فيما قرأ، وأن يستدرك ما فاته من تقاليد الكتابة العربية والمغاربية، لا بفعل سلطته بوصفه مؤلفا، وإنما بقوة بنائه التأويلي، ووعيه النقدي المركّب، وهو قارئ لا يؤول بمنهج خارجي، بل يستبطن القراءة ذاتها بوصفها فعلا معرفيّا مركزيّا، لا ينفكّ يؤسّس لمفاهيم جديدة عن علاقة القارئ بالنص.

    الاستطراد بوصفه أسلوبا في الفهم

    يتوقف الكتاب عند ما يسميها المؤلف “شعرية الاستطراد”، وهو مبحث دقيق يقارن فيه بين كيليطو وعبد السلام بنعبد العالي في قدرة كلّ منهما على تحويل الهامشيّ إلى مركز، والمجتزأ إلى سياق. فالاستطراد في خطاب كيليطو لا يأتي حشوا، بل منهجا في التفكير، وجزءا من إستراتيجيّة قرائية تنقل القارئ من الدلالة الظاهرة إلى الدلالة العميقة التي تستبطن النصوص التراثية والحداثية معا.

    وهذا الأسلوب يُعيد للكتابة مذاقها الأول إذ تعود مزيجا من الحكي والتأمل، ومن الدهشة والسخرية، ومن الطرافة والصرامة، ويظهر من خلاله أن كيليطو لا يبحث عن يقين نظري ونتائج نهائية، بل عن توازن دقيق بين المعرفة والمتعة والإشارة والتلميح وبين ما يُقال وما يُسكت عنه.

    كيليطو والمفكرون.. جدل المثاقفة والامتداد

    في مقاربات متعددة داخل الكتاب، يُجري نور الدين حوارا غير مباشر بين كيليطو وأسماء من مشارب متباينة، أبرزهم عبد الكبير الخطيبي، في إطار الحديث عن الحاجة إلى نقد أدبي جديد، يتجاوز تقاليد الفهم البنيوي أو القراءة الآلية للتراث. كما يعقد مقارنة ذكية بين صورة ابن رشد في الأدب عند كيليطو، وما تنطوي عليه هذه الصورة من إسقاطات حضارية وفكرية، بوصفها نافذة لفهم علاقة الفكر العربي بذاته.

    ويستمر التداخل والمثاقفة مع خورخي لويس بورخيس من جهة، ومع المنفلوطي من جهة أخرى. وإذا كان بورخيس حاضرا في شعرية التفكير واحتمالات التأويل اللانهائي، فإن المنفلوطي يُستحضر في ضوء البدايات والتشكل، من زاوية تاريخية أكثر، الأمرُ الذي يمنح الكتاب عمقا في استعراض التحوّلات الثقافية والذوقية في الكتابة العربية.

    الكتابة الروائية وسؤال الحداثة

    يُخصّص المؤلف فصلا للكتابة الروائية عند كيليطو، لا بوصفه روائيّا، بل أديبا يقوم على تخوم السرد، ويؤسّس نصوصا هجينة تتلبّس لبوس القصّ، ولكنها تحتفظ بجوهرها التأويلي والفكري. ومن هنا، يُطرح سؤال الأدب الحديث بوصفه مسألة إشكالية في تجربة كيليطو، فهو يعي ضعف الحظوة التي يحظى بها الأدب الحديث بالمقارنة مع الأدب القديم، لكنه في الوقت ذاته يرى حضور الأدب الحديث ضرورة نقدية وتاريخية وحياتية.

    ويرى نور الدين أن خصوصية الأدب المغربي الحديث، بما عرفه من تأخر نسبيّ في التشكّل، وبما أصابه من تأثيرات مشرقية، تدعو إلى مراجعة المفاهيم النقدية، وإعادة التفكير في مقاربات واعية تحترم الخصوصية دون أن تنكفئ على المحلية.

    التأويل.. انزياح المعنى وانفتاح القراءة

    ينحت صدوق نور الدين مفهوما خاصا للتأويل في قراءته، فهو لا يجعله سلطة معرفية تعلو على النص، بل حركة مستمرة داخل النص ذاته، حيث تتوالد الدلالات وتتقاطع المسالك، فالتأويل هنا ليس كشفا عن المعنى الخفي بقدر ما هو إعادة إنتاج للقراءة، وفتح للنص على أفق من القراءات المتعددة.

    ومن خلال تتبّع أعمال كيليطو المتنوعة، يكشف الكاتب عن خيط ناظم دقيق، يتمثل في تحوّل القارئ إلى كاتب، والمتلقي إلى مؤوِّل، ففي كل مرة يُعاد فيها النظر في نصّ أدبي تراثي أو حداثي أو غربي، يتجدّد سؤال المعنى، ويتحوّل النص إلى معطى حي متجدد.

    من أبرز ملامح كتاب “القارئ والتأويل” اللغة التي صيغ بها، إذ نجح صدّوق نور الدين في الحفاظ على مستوى عال من الرصانة الفكرية، دون أن يتورّط في تعقيد لغوي مفرط، كما حاول المؤلف بلوغ عالم كيليطو بلغة قريبة من أسلوبه السردي التأملي، فجاء الكتاب كأنه مرآة نقدية لعالم كيليطو، بل جاء امتدادا له في بعض المواطن.

    إن كتاب “القارئ والتأويل” لا يقدّم قراءة تقليدية لأعمال عبد الفتاح كيليطو، بل يعيد النظر في مفاهيم التأويل، والقراءة، والمثاقفة، في ضوء مشروع كيليطو نفسه، الذي لا ينفصل فيه القارئ عن المؤلّف، ولا التأويل عن المتعة، وبهذا المعنى، تبدو مقاربة نور الدين امتدادا حيّا لتقليد نقدي عربي يسعى إلى بناء معرفة بالنصّ، لا تفصل بين البنية والأسلوب، ولا بين المتعة والفكر.

    وإذا كان كيليطو قد طرح مشروعه من داخل نصوص التراث والحداثة، فإن صدّوق نور الدين يسهم من خلال هذا الكتاب في إعادة تركيب هذا المشروع، وفتحه على احتمالات تأويلية جديدة، تستحق بدورها أن تُقرأ وتُؤوّل.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أنغام تخضع لجراحة دقيقة لاستئصال ورم بالبنكرياس

    جنازة زياد الرحباني الإثنين.. والعزاء قبل الدفن

    «أنا بخير.. كفى شائعات».. وليد توفيق لـ«عكاظ»: لم أدخل المستشفى

    انهيار فيروز بعد وفاة نجلها زياد الرحباني.. والأطباء يهرعون لمنزلها

    «أول ظهور بعد شائعات وفاته».. كاظم الساهر يتألق في حفل مدينة العلمين الجديدة

    الحسن الثاني وبن بلّة والغنوشي وآخرون.. حوارات صحفية بنكهة تاريخية

    عمرو دياب يضيء سماء الرياض بحفل استثنائي في مسرح أبو بكر سالم

    نقيب الموسيقيين في لبنان يكشف لـ«عكاظ» سبب وفاة زياد الرحباني نجل فيروز

    “ما بعد الحقيقة” لمحمد بهضوض.. تشريح لجروح العقل وسبل لاستعادته في عصر الأوهام

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شاحنات إغاثة تتوجه إلى غزة عبر رفح والجيش الإسرائيلي يحدد ممرات مؤمنة لقوافل المساعدات

    الأحد 27 يوليو 9:08 ص

    مختص: توطين الوظائف في القطاع الصحي 100% سيرفع مستوى الانضباط

    الأحد 27 يوليو 9:05 ص

    “موثوق” تكافح الإعلانات الاحتيالية بفعالية

    الأحد 27 يوليو 8:54 ص

    «تطوير المدينة» تعلن أطوال الطرق في حدود وداخل الأحياء

    الأحد 27 يوليو 8:53 ص

    برشلونة غاضب من تصرف شتيغن ويدرس تجريده من شارة القيادة

    الأحد 27 يوليو 8:44 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا تسعى طاجيكستان إلى ترحيل اللاجئين الأفغان؟

    الأحد 27 يوليو 8:39 ص

    انطلاق المؤتمر التأسيسي للتحالف العالمي من أجل فلسطين في لندن

    الأحد 27 يوليو 8:38 ص

    تايوان: تصويت تاريخي لعزل خمس أعضاء البرلمان

    الأحد 27 يوليو 8:22 ص

    نهاية “احتجاج الجسر”.. ناشطو “غرينبيس” ينجحون في إيقاف ناقلة تابعة لشركة “إينيوس” العملاقة للبلاستيك

    الأحد 27 يوليو 8:07 ص

    اليوم.. انطلاق مهرجان خيرات الجوف الرابع بسكاكا

    الأحد 27 يوليو 8:04 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟