Close Menu
    رائج الآن

    إصابة دي يونغ بفيروس الفيفا تهدد مشاركته في المباريات

    السبت 06 سبتمبر 3:21 ص

    إدراج منهج الإسعافات الأولية للمرحلة الثانوية

    السبت 06 سبتمبر 3:20 ص

    شاهد.. هدف عالمي للنجم العراقي ميمي في مرمى هونغ كونغ

    السبت 06 سبتمبر 3:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إصابة دي يونغ بفيروس الفيفا تهدد مشاركته في المباريات
    • إدراج منهج الإسعافات الأولية للمرحلة الثانوية
    • شاهد.. هدف عالمي للنجم العراقي ميمي في مرمى هونغ كونغ
    • الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة ضخمة على غوغل وترامب يتوعّد بعقوبات مضادة
    • مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا
    • ضباط إسرائيليون يمهدون عائلات الأسرى لمخاطر تحيق بأبنائهم
    • بعد المطالبات بتكريمه.. ماذا قال الفنان عبد الرحمن أبو زهرة؟
    • وزراء الخارجية العرب يجددون دعمهم لسورية ويدعون لتكثيف الجهود لإعادة الإعمار
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كساء هرم منكاورع.. أسئلة علمية عن أكبر لعبة “بازل”
    علوم

    كساء هرم منكاورع.. أسئلة علمية عن أكبر لعبة “بازل”

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 06 فبراير 6:55 م0 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار إعلان وزارة السياحة والآثار المصرية قبل أيام عن مشروعها لإعادة كساء الهرم الأصغر “هرم منكاورع” (منقرع) بالغرانيت المتساقط حوله، جدلا ذا طبيعة أثرية، بين من يراه “أكبر لعبة بازل في التاريخ” سيجري خلالها مطابقة الأحجار الغرانيتية المتساقطة مع أحجار الهرم بما يعيده لشكله القديم، واتجاه آخر يمثل الأغلبية يراه خلعا للعباءة الأثرية للهرم.

    وبينما أشهر كل فريق أسلحته مستخدما نصوصا من المواثيق الدولية التي التزمت مصر بتطبيقها، غاب عن كليهما البعد العلمي الذي قد يحسم القضية لصالح رفض المشروع، حتى وإن كان تنفيذه جائزا من الناحية الأثرية.

    فمن الناحية الأثرية، يرى رئيس المجلس الأعلى للآثار في مصر مصطفى وزيري، أن المشروع -الذي وصفه بأنه “هدية مصر للعالم”- سيقدم للزوار المعاصرين لمحة عن روعة الهيكل الأصلي للهرم، والذي كان مكونا من 16 طبقة من كتل الغرانيت لم يتبق منها اليوم سوى سبع طبقات.

    وأيده قله من الأثريين والمهتمين بالتراث، منهم المؤرخ والكاتب بسام الشماع الذي وصف في حديث مع “الجزيرة نت” إعادة كساء الهرم بالغرانيت، بأنه “أكبر لعبه بازل في التاريخ”، وقال إن “قطاعا عريضا من الرافضين يقوم بتصفية حسابات شخصية بالاعتراض على المشروع، دون الاستناد إلى آراء منطقية”.

    وفي المقابل اعترض أغلب المجتمع الأثري على المشروع، وطالبت عالمة المصريات مونيكا حنا، بتبني نهج أكثر تحفظا يركز على الحفاظ على الهيكل كما هو اليوم، بدلا من محاولة إعادة إنشاء مظهره الأصلي.

    ووصفت المشروع بأنه “عبث في إدارة التراث المصري”، مؤكدة أن “المبادئ الدولية للترميم الأثري تحظر بشكل عام مثل هذه التدخلات واسعة النطاق”.

    واللافت أن أحدا لم يهتم بالجانب العلمي للمشروع، وهل يؤثر إعادة الغرانيت إلى الهرم على سلامته الهيكلية أم لا؟ وهو السؤال الذي سعت “الجزيرة نت” للإجابة عليه عبر مجموعة من المتخصصين الذين وضعوا أسئلة علمية مشروعة، وأكدوا أهمية الإجابة عليها قبل اتخاذ قرار الموافقة أو الرفض.

    تقييم الوضع الراهن

    وانطلقت الأسئلة التي وضعها الخبراء من تقييم الوضع الراهن للمنطقة، والذي جاء في العديد من الدراسات، ومنها دراسة للخبير المتخصص في الهندسة الجيوتقنية بكلية الآثار جامعة القاهرة سيد حميدة، والتي أعدها بالتعاون مع أحد خبراء وزارة السياحة والآثار.

    ووفق الدراسة التي نشرت قبل نحو 3 أعوام في دورية “علوم التراث”، فإن منطقة الأهرامات الكبرى بالجيزة تعرضت للتهديد بسبب طبقة مياه جوفية تغطي مساحة أسفل هضبة الهرم وأبو الهول، حيث يتراوح عمق المياه الجوفية بين 4 و7 أمتار، وتُعاد تغذية تلك الطبقة بشكل رئيسي من خلال شبكة المياه والتوسع الحضري بشكل عام.

    وأوضحت الدراسة أن هناك تدهورا في أجزاء كثيرة من الأهرامات الثلاثة يرتبط بتقادم المواد وتأثير العوامل الجوية والمائية، وأثر ذلك على كتل الحجر الجيري الداعمة للأهرامات والتي تعرضت العديد منها للفصل.

    كما اهتمت الدراسة بطبقات الغرانيت التي لا تزال تغلف الهرم الأصغر (سبع طبقات)، ولفتت إلى أن التدهور الواضح على  كتل الغرانيت التي تغلف الهرم، هو عملية معقدة ناتجة عن تفاعل العديد من العوامل المرتبطة مثل ظروف المنطقة المناخية، وارتفاع منسوب المياه الجوفية الناتج عن تسرب المياه من قنوات الري في الضواحي، والتوسع الحضري الشامل المحيط بأهرامات الجيزة.

    وإلى جانب ذلك، هناك بعض أشكال التجوية (عملية تفتت وتحلل الصخور والمعادن بواسطة العوامل الجوية السائدة) التي تؤثر على كتل الغرانيت، وعوامل التحلل الأخرى لمعادن السيليكات الموجودة بكتل الغرانيت ذات الصلة كيميائيا أو بيولوجيا بمعدلات التجوية، حيث تتكون كتل الغرانيت أساسا من أنواع معقدة من تلك المعادن المصبوغة بأوكسيد الحديد.

    5 أسئلة مشروعة

    وانطلاقا من هذا الوصف الحالي للمنطقة ومشاكلها، يرى الخبير المتخصص في الترميم بكلية الآثار جامعة ألمنيا (جنوب مصر) محمد الشاذلي في حديث هاتفي مع “الجزيرة نت”، أن أحد الأسئلة التي يجب الإجابة عليها قبل تنفيذ هذا المشروع هو: “هل تمت دراسة الحالة الحالية لكتل الغرانيت التي لا تزال موجودة من حيث عوامل التجوية التي تعرضت لها وتأثيرات التدهور الواضحة عليها والمشكلات الهيكلية الموجودة بها، وهل من الأجدى ترميم الموجود حاليا بشكل جيد أم إعادة الكتل المتساقطة؟”.

    ويتعلق السؤال الثاني باستدامة هذا المشروع، وهو: “هل تمت دراسة الظروف البيئية للمنطقة، بما في ذلك المناخ ومستويات المياه الجوفية والعوامل الخارجية الأخرى، ومدى تأثيرها في استدامة هذا التدخل المقترح؟”.

    أما السؤال الثالث فيتعلق بالمعادن الموجودة في الغرانيت، فهل قُيمت نسبة المعادن في الغرانيت المتساقط، ومدى وجود اختلافات بينها وبين الغرانيت الذي لا يزال يكسو الهرم، وهل توجد احتمالية لحدوث تفاعل بين المعادن الموجودة بالغرانيت وجسم الهرم؟

    ويشير خبير متخصص في ترميم الآثار بوزارة الآثار المصرية طلب عدم نشر اسمه، إلى سؤالين آخرين يتعلقان بحالة الهرم الحالية، حيث يوجد تدهور في أجزاء منه يرتبط بتقادم المواد وتأثير العوامل الجوية والمائية، فهل ستمثل طبقة الغرانيب عبئا إضافيا على الأثر؟

    ويقول: “لم تكن تلك المشكلة قائمة بطبيعة الحال وقت بناء الهرم، ولكن مع التقدم في الزمن لا بد من طرح هذا السؤال، حيث يمكن أن يكون للغرانيت معدلات مختلفة للتمدد والانكماش استجابة لتغيرات درجة الحرارة والرطوبة، ويمكن أن يؤدي هذا الاختلاف إلى الضغط على جسم الهرم، مما قد يؤدي إلى حدوث تشققات أو أشكال أخرى من الضرر بمرور الوقت”.

    والسؤال الأخير الذي يثيره خبير وزارة الآثار يتعلق باحتمالية امتصاص الغرانيت للرطوبة والاحتفاظ بها، “فهل روجع هذا العنصر في الأجزاء التي تغلف الهرم حاليا؟ فالمعروف أن الغرانيت يمكنه امتصاص الرطوبة والاحتفاظ بها، مما قد يخلق بيئة دقيقة رطبة حول القطعة الأثرية تؤدي إلى نمو العفن أو أشكال أخرى من التدهور”.

    لجنة لحسم مصير المشروع

    ويطالب الخبراء بمراعاة هذه الأسئلة العلمية من قبل اللجنة التي قرر وزير السياحة والآثار المصري أحمد عيسى تشكيلها برئاسة وزير الآثار الأسبق زاهي حواس، لحسم مصير هذا المشروع، وذلك بعد الجدل الأثري الذي أثاره.

    ويقول الشاذلي: “في تقديري فإن الإجابة على الأسئلة العلمية المطروحة يجب أن تكون من أولويات اللجنة، لأنها قد تحسم الاتجاه نحو إلغاء هذا المشروع، حتى وإن كان مقبولا من الناحية الأثرية”.

    ورفض حواس إبداء الرأي إزاء المشروع، قائلا في تصريحات صحفية: ” لا أستطيع قول أي شيء على الإطلاق إلا بعد أن تنتهي اللجنة من عملها”.

    ومن المقرر أن تقوم اللجنة، التي تضم مهندسين وأثريين من العرب والأجانب، بإعداد تقرير علمي مفصل عن نتائج أعمالها، وما انتهت إليه المراجعة العلمية، واتخاذ قرار بشأن المضي قدما في المشروع من عدمه، على أن يتضمن التقرير جميع الإجراءات والخطوات الواجب اتباعها للتنسيق المطلوب مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “يونسكو” في هذا الشأن.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الجزيرة نت تتتبع كواليس مهمة سرية لإنقاذ بذور السودان من جحيم الحرب

    زلزال أفغانستان.. “قدر الجغرافيا” يحرك أسباب الدمار | علوم

    مرصد جيمس ويب يكتشف 300 جرم سماوي تخالف نظريات الفيزياء

    على مستوى الذرات.. علماء يطورون أصغر “شريط قياس” في العالم | علوم

    الذكاء الصناعي يكشف عن أكثر من ألف مجلة علمية مشبوهة مرة واحدة

    علماء للجزيرة نت: اكتشفنا ثقبا أسود بوزن 36 مليار شمس

    علماء يستمعون إلى أحاديث نباتات الذرة مع بعضها

    الكيمياء تؤكد أن مدينة الإسكندرية سبقت قدوم الإسكندر الأكبر إلى مصر

    في الأردن.. حمض نووي عمره 1500 سنة يكشف أسرار “طاعون جستنيان” | علوم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إدراج منهج الإسعافات الأولية للمرحلة الثانوية

    السبت 06 سبتمبر 3:20 ص

    شاهد.. هدف عالمي للنجم العراقي ميمي في مرمى هونغ كونغ

    السبت 06 سبتمبر 3:11 ص

    الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة ضخمة على غوغل وترامب يتوعّد بعقوبات مضادة

    السبت 06 سبتمبر 3:09 ص

    مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا

    السبت 06 سبتمبر 3:08 ص

    ضباط إسرائيليون يمهدون عائلات الأسرى لمخاطر تحيق بأبنائهم

    السبت 06 سبتمبر 3:07 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بعد المطالبات بتكريمه.. ماذا قال الفنان عبد الرحمن أبو زهرة؟

    السبت 06 سبتمبر 2:55 ص

    وزراء الخارجية العرب يجددون دعمهم لسورية ويدعون لتكثيف الجهود لإعادة الإعمار

    السبت 06 سبتمبر 2:54 ص

    ألمانيا: مراهق يطعن مدرّسة بسكين والشرطة تعتقله بعد إطلاق النار عليه

    السبت 06 سبتمبر 2:39 ص

    الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة 3.45 مليار دولار على جوجل

    السبت 06 سبتمبر 2:33 ص

    ليفربول يراقب نجم بايرن ميونخ كخليفة لصلاح

    السبت 06 سبتمبر 2:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟