Close Menu
    رائج الآن

    أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:45 ص

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أين تستثمر في الذكاء الاصطناعي خلال 2026؟
    • استكمال مشروع السكك الحديدية
    • أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا
    • تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي
    • وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء
    • دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري
    • فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة
    • منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا يدمن البعض مشاهدة مقاطع فيديو التنظيف السريعة؟ ولماذا تُشعرنا بالراحة؟
    منوعات

    لماذا يدمن البعض مشاهدة مقاطع فيديو التنظيف السريعة؟ ولماذا تُشعرنا بالراحة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 أبريل 7:59 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما كانت الفوضى تحيط بسارة؛ فتنتشر حولها الأتربة في كل مكان، ويفيض حوض المطبخ بالأطباق المتسخة، والفراش بحاجة إلى ترتيب، تقرر الشابة مشاهدة مقطع فيديو من بين آلاف المقاطع التي تحمل عنوان “نظفوا معي” (Clean with Me) لعلها تحصل على أفكار لتنظيف المنزل. تمرر إصبعها على الشاشة، وتتوالى مقاطع الفيديو، ويمر الوقت دون أن تشعر، فتصبح أكثر هدوءا رغم أن شيئا لم يتغيّر بالفوضى المحيطة بها.

    سارة هي واحدة من بين ملايين النساء والرجال الذين يستمتعون بمشاهدة هذا النوع من مقاطع الفيديو، والتي تتشابه في كونها تدور حول الفكرة الرئيسية ذاتها على الرغم من اختلاف تفاصيلها؛ شخص ينظف منزله مستعرضا تفاصيل هذه العملية، من فرك الأحواض، وتنظيف الأرضيات وتبديل الملاءات وغيرها. بعض المقاطع طويل وتفصيلي، في حين يمتد البعض الآخر لأقل من دقيقة، لكنها تلقى رواجا كبيرا على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.

    عام 2017 أطلقت أماندا بيج قناتها على يوتيوب، وبعد 6 أشهر فقط تمكنت من جني الأرباح عبر تصوير مقاطع لتنظيف منزلها، وقد لاحظت أنها تحصد قدرا عاليا من المشاهدات.

    وبحسب لقائها مع صحيفة “ذا نيويورك تايمز” الأميركية، بلغ دخلها رقما مكونا من 6 أرقام، ما يكفيها لإعالة أسرتها وأبنائها الثلاثة في منزل شاسع المساحة.

    وتضم قناتها أكثر من 400 ألف مشترك، وتعتبرها وظيفة بدوام كامل، إذ تحتاج لحوالي 40 ساعة عمل أسبوعيا لإنتاج المحتوى.

    ما سر نجاح هذه المقاطع؟

    يفسر العلماء الإقبال الكبير على مشاهدة هذه المقاطع بأنها تؤدي لشعور بالراحة يشبه الشعور الناتج عن التعرض لظاهرة تعرف باسم “أسمار” (ASMR) أو “استجابة القنوات الحسية الذاتية” (Autonomous Sensory Meridian Response).

    يشير المصطلح إلى نوع من ردات الفعل يحدث عند التعرض لمحفزات معينة مسموعة أو مرئية، ويشبه وخزا يبدأ من فروة الرأس مرورا بمؤخرة العنق وحتى العمود الفقري.

    وفي دراسة نشرت عام 2018، لاحظ الباحثون أن الأشخاص الذين يمرون بهذه التجربة، شعروا بأعراض مثل الاسترخاء، وانخفاض معدل ضربات القلب، وازدياد المشاعر الإيجابية، بدرجة تشبه ما يحدث عند سماع الموسيقى أو ممارسة التأمل.

    ويشرح أستاذ العلوم الحيوية بجامعة شيناندواه في ولاية فيرجينيا الأميركية كريغ ريتشارد في كتابه “وخزات الدماغ”، أن التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي أشار إلى وجود تشابه بين المناطق التي يتم تنشيطها في الدماغ أثناء تجربة “أسمار”، وتلك التي تنشط أثناء السلوكيات العاطفية. ويرى أن مقاطع الفيديو المذكورة يمكن أن تؤدي إلى شعور بالراحة يشبه تجربة “أسمار”، خاصة لو كان مصحوبا بأصوات لطيفة، وحركات بطيئة نسبيا ويمكن التنبؤ بها.

    وتختلف الاستجابة العصبية من شخص لآخر، إذ لا يشعر الجميع بهذه الاستجابة الحسية المتمثلة في الشعور بالوخز، لكن طبقا للطبيبة النفسية بجامعة إسكس في إنجلترا جوليا لارا بوريو، فحتى لو لم يشعر الجميع بالاستجابة نفسها، فهذا المحتوى يمكن أن يساعد المصابين بالاكتئاب ونوبات القلق واضطرابات النوم على التحسن. وهو ما أكدته دراسة أجريت في جامعة سوانسي وجدت أن 80% من المشاركين الذين تعرضوا لمحتوى “أسمار” أعربوا عن تأثيره الإيجابي على مزاجهم، بينما أشار 69% منهم إلى أنه خفف من شعورهم بالاكتئاب.

    وقد أشار بحث نشره مركز”نبراسكا” الطبي في 2022 إلى إمكانية الاستفادة من هذه الظاهرة كأداة مستقبلية لتخفيف أعراض القلق والاكتئاب.

    لكن باحثين آخرين مثل ديفيد وارن المختص في علوم الأعصاب، أشاروا إلى عدم وجود تجارب سريرية تثبت أن لها تأثيرا دائما على الصحة العقلية.

    وبعيدا عن الاستجابة الحسية التي تؤدي إليها هذه الظاهرة، هناك تأثير آخر لهذه المقاطع لا يمكن تجاهله، فهي ببساطة تخفف من شعورنا بالذنب لعدم قيامنا بالمهام المطلوبة منا، وهو ما يفسره علماء الأعصاب بما يطلق عليه نظرية (الخلايا العصبية المرآتية) ويقصد بها أن مشاهدة شخص يقوم بعمل ما تثير فينا الاستجابة العصبية نفسها التي تحدث عن قيامنا به بأنفسنا، يعني هذا أن مشاهدتنا لمقطع تنظيف المنازل تمنحنا شعور بالرضا يشبه الذي نحصل عليه عندما ننظف منازلنا، بدون بذل مجهود.

    الجانب السلبي

    لكن على الجانب الآخر هناك بعض الأضرار الناتجة عن الانغماس في مشاهدة هذه المقاطع، حيث تربط بعض الدراسات بين مشاهدة مقاطع الفيديو السريعة بمختلف أنواعها وبين انخفاض مدى الانتباه بمرور الوقت، فقد يجد المرء نفسه أقل قدرة على التركيز لفترات أطول.

    هل تبدأين التنظيف وتعجزين عن استكماله.. ربما انت مصابة بـ ADHD

    من ناحية أخرى، فالشعور بالراحة الفورية الذي ينتابك بعد مشاهدتها يعد مجرد مسكن مؤقت، وحل مجاني وسهل، لا يتطلب بذل أي جهد، وهو ما يؤدي أحيانا لتجاهل المشكلة الحقيقية. فبدلا من الانغماس في مثل هذه المقاطع، ننصح بأن تبحث عن المشكلة لتحاول إيجاد حل.

    ويمكن أن يكون تنظيف المنزل الفعلي نوعا من العلاج، فطبقا للمختصة الاجتماعية السريرية كارولين جيفن، يمثل التنظيف تقنية علاجية موثقة لتحسين أعراض الاكتئاب، ونوعا من التنشيط السلوكي يتضمن إكمال مهام محددة قابلة للقياس لبناء الشعور بالثقة، والقدرة على السيطرة.

    وهو ما يعني أن غسيل الأواني المتراكمة في الحوض يمكن أن يخفف من شعورك بالاكتئاب!

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    محلل سياسي: المملكة من أوائل الدول التي تعمل على استقرار وسلام السودان

    نقل عفش من جدة إلى الرياض بخدمة آمنة وسريعة

    الجاسر: استثمارات القطاع الخاص بالنقل والخدمات اللوجستية تجاوزت 280 مليار ريال

    عزل الاسطح بجدة

    الخميس.. انطلاق تمرين «بحث وإنقاذ 46» لمواجهة الكوارث البحرية بمياه المملكة

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    استكمال مشروع السكك الحديدية

    الثلاثاء 16 ديسمبر 7:17 ص

    أسود ونسور وفهود وصقور.. أسباب كنيات منتخبات أفريقيا

    الثلاثاء 16 ديسمبر 6:21 ص

    تنفيذ أكثر من 38 مليون عملية إلكترونية عبر منصة "أبشر" خلال الشهر الماضي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:42 ص

    وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي يستعدون لمعالجة التفاوت في أسعار الطاقة بين الدول الأعضاء

    الثلاثاء 16 ديسمبر 5:14 ص

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    الثلاثاء 16 ديسمبر 4:42 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص

    إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:23 ص

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:21 ص

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:11 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟