Close Menu
    رائج الآن

    الأونروا تكشف عن حملة تضليل غير مسبوقة تستهدف تفكيكها

    الثلاثاء 23 ديسمبر 10:26 م

    خالد العجمي: 1305 متقدمين لتسكين 47 وظيفة إشرافية في 18 جمعية تعاونية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:57 م

    دراسة: تناول الجبن الكامل الدسم يقلل خطر الخرف

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:55 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأونروا تكشف عن حملة تضليل غير مسبوقة تستهدف تفكيكها
    • خالد العجمي: 1305 متقدمين لتسكين 47 وظيفة إشرافية في 18 جمعية تعاونية
    • دراسة: تناول الجبن الكامل الدسم يقلل خطر الخرف
    • “الست” يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم غيّر ملامحها؟
    • نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة (4.3%) في الربع الثالث لعام 2025 – أخبار السعودية
    • إثر مشادة الفيشاوي مع مصور.. «المصورين الصحفيين»: التصوير في لحظة حزن إنساني يخالف القواعد المهنية – أخبار السعودية
    • باستخدام مادة متقدمة.. استئصال ورم دماغي لمريض بمستشفى قوى الأمن بالرياض
    • الاتحاد ضد ناساف بأبطال آسيا للنخبة.. الموعد والقنوات الناقلة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاتب تركي: هل تستطيع أنقرة قيادة نظام عالمي جديد مبني على قيم الإسلام؟
    سياسة

    كاتب تركي: هل تستطيع أنقرة قيادة نظام عالمي جديد مبني على قيم الإسلام؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 أبريل 2:39 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى الكاتب إحسان أكتاش أن تركيا، بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان يمكنها أن تقود نظاما عالميا جديدا قائما على مفهوم العدالة الإسلامية، في ظل تآكل النظام العالمي الحالي الذي تأسس في جوهره على قيم غربية مادية استبدادية، فشلت في طرح حلول للأزمات التي تعصف بالعالم اليوم.

    وفي مقال نشرته صحيفة “يني شفق” التركية، يقول الكاتب: إن أزمة الإنسانية الكبرى ظلّت محل نقاش منذ بداية الحقبة الاستعمارية، وهي في جوهرها أزمة حضارية، إذ تحدّى النموذجُ الحداثيّ هيمنة المسيحية في العصور الوسطى، وأسّس لعالم منزوع المرجعية.

    نظام غربي ظالم

    وحسب الكاتب، فإن هذا العالم الجديد قام على تصوّر يجعل من الإنسان إلها، إنسان لا يقدر على كبح جماح طمعه ولا يشبع من الغزو والاستعمار، فنتج عن ذلك تقسيم جوهري لشعوب الأرض إلى فئتين: مستعمِرون غربيون متوحشون، ومستَعمَرون يقبعون تحت نير الاستغلال.

    وأضاف الكاتب، أن هذا التقسيم الطبقي الذي نشأ بين “الغرب وبقية شعوب العالم” أدى إلى زعزعة عميقة لمبدأ العدالة على وجه الأرض، فقد استحوذت طبقة تمثل 5% فقط من سكان العالم على ثروات الكوكب، بينما استُعبد بقية البشر كعبيد لهذه الثروات.

    ويتابع إن قوى اليسار والاشتراكية حاولت في فترة ما مقاومة هذا الاختلال الفادح في الموازين، إلا أن الغرب استطاع التغطية على إرثه الاستعماري من ستينيات القرن الماضي وحتى هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.

    وأوضح أن الغرب غطى على إرثه الاستعماري بشعارات مثل الديمقراطية، وحقوق الإنسان، وحقوق الأفراد، وحقوق المرأة، وحماية البيئة، إلا أن نهاية الحرب الباردة -وفقا للكاتب- كشفت عجز المنظومة اليسارية، التي كانت جزءا من النظام الغربي، عن تقديم حل حقيقي لأزمة الإنسانية الكبرى.

    ويرى الكاتب أن عالم اليوم، تكفي فيه كلمة واحدة من رئيس الولايات المتحدة لتغيير مصير ملايين البشر، في حين أن القوى المناهضة مثل الصين وغيرها لا تملك ما تقدمه للبشرية سوى مظاهر التقدّم المادي، دون طرح بديل حضاري حقيقي.

    بين الإسلام والغرب

    ويستمر أكتاش: إن العناية الإلهية تبعث، كلما واجهت البشرية أزمة كبرى، عبر التاريخ، نبيا يُعيد صياغة العقيدة المفككة والمفاهيم المنحرفة، ويصلح الفساد الذي بلغ مداه.

    وعندما جاء الإسلام، بدأ أولا بإعادة تشكيل العقيدة بالتوحيد، ثم جسّد النبي محمد ﷺ هذا التغيير على أرض الواقع في حياته الشخصية، واضعا نموذجا متكاملا لحياة إنسانية فاضلة شملت الأخلاق الفردية، والعدل، وتأسيس نظام دولة يضمن للناس العيش بطمأنينة من الألف إلى الياء.

    ويضيف الكاتب أن دولة الإسلام، بعد أن توسعت إلى ما وراء النهر وبغداد خلال القرن الهجري الأول، ازدادت قوة وأصبحت حضارة عظيمة. وعلى امتداد القرون اللاحقة، أصبحت إمبراطوريات المسلمين، القوة المهيمنة في العالم.

    ويتابع الكاتب: إن الحضارة الإسلامية امتدت عبر إمبراطوريات وشعوب متنوعة، ووصلت إلى حدود فرنسا من جهة الغرب، وشملت ألمانيا، وصقلية، والقوقاز، وماليزيا، وإندونيسيا، والهند، وإيران، وشمال أفريقيا من اليمن إلى المغرب، ولم يبقَ خارج هذا الامتداد الإسلامي سوى بعض بلدان الغرب، والولايات المتحدة، وأميركا اللاتينية.

    لكن المسيحيين -حسب الكاتب- لم يروا في الإسلام يوما دينا سماويا، بل اعتبروه شكلا من أشكال الوثنية، وهو ما دفعهم إلى شن الحملات الصليبية، ولاحقا محاربة الدولة العثمانية، وقد تحقق هذا الهدف في الحرب العالمية الأولى، ولم يبقَ أمام الإمبريالية الاستعمارية الغربية دين منافس أو نموذج حضاري بديل.

    بارقة أمل للإنسانية

    يعتقد الكاتب أنه لا توجد أي فكرة جديدة قادرة على وقف الانحدار الذي تعيشه البشرية في الوضع الراهن، فالنخب الثرية التي تقود الإمبريالية العالمية لم تعد تؤمن بالمسيحية، بل باتت تمجّد الشر وتخدمه، وتعمل على تدمير الإنسان والإنسانية.

    ويرى أن ما يجري في غزة هو انعكاس واضح لفساد النظام الغربي الصهيوني القائم على الظلم والاستعمار، والذي يعارضه الملايين في العالم، سواء في الشرق أم الغرب، دون أن يملكوا أي قدرة على تغييره، ما يُظهر الحاجة الملحة إلى نظام عالمي جديد أكثر عدلا.

    تركيا ستلعب دورا محوريا

    ويؤكد الكاتب أن تركيا بقيادة أردوغان، كانت خلال العقد الأخير من أبرز الأصوات التي واجهت الظلم العالمي، وانتقدت انعدام العدالة في النظام الدولي من خلال شعار “العالم أكبر من خمسة”، لذلك فإنها قادرة على أن تقدم حلا للأزمة التي تعيشها البشرية اليوم بتطبيق قيم الإسلام.

    ويتم ذلك، حسب رأيه، بتطبيق مفهوم العدالة الاجتماعية بمعناه الواسع الذي يشمل الاقتصاد والأخلاق والقانون والسياسة، ومواجهة أزمات العصر بمؤسسات إسلامية مثل صندوق الزكاة والأوقاف وغيرها.

    ويعتقد الكاتب أن تجربة تركيا التاريخية والحضارية تؤهلها للعب الدور المحوري في تعزيز هذه المبادئ وتحويلها إلى نموذج إسلامي معاصر يؤسس لعدالة حقيقية بين شعوب العالم ويحرر المستضعفين من الهيمنة الثقافية التي فرضها الاستعمار ويكون بارقة أمل للمظلومين وللإنسانية جمعاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    القدس.. الاحتلال يهجر مائة فلسطيني بهدم بناية سكنية

    فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عليها

    حياة معلقة للاجئين أفغان على الحدود الإيرانية

    نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025

    صحيفة روسية: أسطول الظل بات الآن تحت حماية عسكرية

    ترامب يربك واشنطن بشأن فنزويلا.. غزو أم تغيير نظام أم مجرد ضغط؟

    دلالات وانعكاسات مشروع قانون جزائري لتجريم الاستعمار

    كاتب إسرائيلي: هل علينا أن نخشى نجاح حماس في إعادة جثث الأسرى؟

    أبناء الشهداء يحتفون باليوم الوطني لقطر في مدينة البركة للأيتام بغزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    خالد العجمي: 1305 متقدمين لتسكين 47 وظيفة إشرافية في 18 جمعية تعاونية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:57 م

    دراسة: تناول الجبن الكامل الدسم يقلل خطر الخرف

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:55 م

    “الست” يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم غيّر ملامحها؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:54 م

    نمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة (4.3%) في الربع الثالث لعام 2025 – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:52 م

    إثر مشادة الفيشاوي مع مصور.. «المصورين الصحفيين»: التصوير في لحظة حزن إنساني يخالف القواعد المهنية – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:52 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    باستخدام مادة متقدمة.. استئصال ورم دماغي لمريض بمستشفى قوى الأمن بالرياض

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:36 م

    الاتحاد ضد ناساف بأبطال آسيا للنخبة.. الموعد والقنوات الناقلة

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:29 م

    بطول سنتيمتر واحد.. ضفدع اليقطين البرتقالي بالبرازيل يدهش العلماء

    الثلاثاء 23 ديسمبر 8:13 م

    فنادق فاخرة ويخوت وامتيازات.. كيف يعيش رموز النظام السابق في المنافي؟

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:57 م

    نجوى كرم تتألق بهدوء ناضج في إطلالة شتوية راقية – أخبار السعودية

    الثلاثاء 23 ديسمبر 7:19 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟